علم الدولة : الجنس : المشاركات : 9804 الإقامة : Sweden العـمل : IT-computer المزاج : Good السٌّمعَة : 316 التسجيل : 09/02/2007
موضوع: الثلاثاء 01 كانون الثاني 2019 الخميس يناير 03, 2019 7:33 am
عيد ختانة الربّ يسوع
إنجيل القدّيس لوقا 2 :21 - 35 ولما تمت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سمي يسوع، كما تسمى من الملاك قبل أن حبل به في البطن ولما تمت أيام تطهيرها، حسب شريعة موسى، صعدوا به إلى أورشليم ليقدموه للرب كما هو مكتوب في ناموس الرب: أن كل ذكر فاتح رحم يدعى قدوسا للرب ولكي يقدموا ذبيحة كما قيل في ناموس الرب: زوج يمام أو فرخي حمام وكان رجل في أورشليم اسمه سمعان، وهذا الرجل كان بارا تقيا ينتظر تعزية إسرائيل، والروح القدس كان عليه وكان قد أوحي إليه بالروح القدس أنه لا يرى الموت قبل أن يرى مسيح الرب فأتى بالروح إلى الهيكل. وعندما دخل بالصبي يسوع أبواه، ليصنعا له حسب عادة الناموس أخذه على ذراعيه وبارك الله وقال الآن تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام لأن عيني قد أبصرتا خلاصك الذي أعددته قدام وجه جميع الشعوب نور إعلان للأمم، ومجدا لشعبك إسرائيل وكان يوسف وأمه يتعجبان مما قيل فيه وباركهما سمعان، وقال لمريم أمه: ها إن هذا قد وضع لسقوط وقيام كثيرين في إسرائيل ، ولعلامة تقاوم وأنت أيضا يجوز في نفسك سيف، لتعلن أفكار من قلوب كثيرة. آمـين
رسالة القدّيس بولس إلى أهل غلاطية 5: 1 - 12 فاثبتوا إذا في الحرية التي قد حررنا المسيح بها، ولا ترتبكوا أيضا بنير عبودية ها أنا بولس أقول لكم: إنه إن اختتنتم لا ينفعكم المسيح شيئا لكن أشهد أيضا لكل إنسان مختتن أنه ملتزم أن يعمل بكل الناموس قد تبطلتم عن المسيح أيها الذين تتبررون بالناموس. سقطتم من النعم فإننا بالروح من الإيمان نتوقع رجاء بر لأنه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا ولا الغرلة، بل الإيمان العامل بالمحبة كنتم تسعون حسنا. فمن صدكم حتى لا تطاوعوا للحق هذه المطاوعة ليست من الذي دعاكم خميرة صغيرة تخمر العجين كله ولكنني أثق بكم في الرب أنكم لا تفتكرون شيئا آخر. ولكن الذي يزعجكم سيحمل الدينونة أي من كان وأما أنا أيها الإخوة فإن كنت بعد أكرز بالختان، فلماذا أضطهد بعد؟ إذا عثرة الصليب قد بطلت يا ليت الذين يقلقونكم يقطعون أيضا آمـين