علم الدولة : الجنس : المشاركات : 9804 الإقامة : Sweden العـمل : IT-computer المزاج : Good السٌّمعَة : 316 التسجيل : 09/02/2007
موضوع: فوائد تناول الأفوكادو الأحد ديسمبر 04, 2011 4:51 pm
شجرة الأفوكادو ..
الأفوكادو هو ثمرة مكسيكية الأصل، أو من أمريكا اللاتينية، الشجرة تنمو إلى 15 متر، أوراقها متقابلة يتراوح طولها ما بين 12-45سنتيمترا.
ألوان أزهارها هي: أخضر مصفر، وعرض زهرتها 5-10 ملليمتر، الثمرة أجاصية الشكل طولها 7 إلى 20 سنتيمترا، وتزن ما بين 100 و 1000 غرام، يوجد بداخلها بذره مركزية طولها 5—6،4 سنتيمترا. الافوكادو تنتج سنويا حوالي 120 شجرة. يعتبر الأفوكادو غذاء أسياسيا في بلدان أمريكا الوسطي فهي غنية بالزيت تؤكل لقيمتها الغذائية العالية ولما تشتمل عليه من فيتامين. والأفوكاته كشجرة وتعنى "المحامى" تكثر اليوم في ولايتى فلوريدا وكاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية، وأيضا في المكسيك وشيلي والبرازيل وهاواي وأستراليا وجنوب أفريقيا، وتدعى أيضا "إجاص" كمثرى القاطور. الأنواع المدارية تحتاج إلى مناخ خالي من الصقيع يرافقه هبوب رياح بسيطة، الرياح العاتيه تحد من الرطوبه، وتجفف الزهور، وتؤثر على التلقيح، الافوكادو لا يمكن ان تتحمل الصقيع وحتى الصقيع الخفيف، وبعض الفاكهة قد تسقط من الشجرة، وهذا يحد من إنتاجها.
حياة جديدة كل ربيع: شجرة الأفوكادو من الفصيلة الغارية ,تنتشر زراعتها في المناطق المدارية وفوق المدارية وهي شجرة معمرة دائماً خضرة يصل ارتفاعها إلى 18متر وهي تزهر في بداية الربيع وأزهارها غزيرة جداً. و تعتبر من الأشجار الاقتصادية المهمة على مستوى العالم خاصة في أمريكا وأوروبا وأسترليا نظراً لقيمتها الغدائية المرتفعة وتحتاج زراعتها إلى تربة عميقة خالية من الأملاح وتحتاج إلى بيئة معتدلة.
الحصاد وما بعد الحصاد الافوكادو فاكهه حرجه وهو ما يعني انها لا تنضج على الشجرة ألا عقب سقوطها، الافوكادو التي تستخدم في التجارة تقطف وهي خضراء جامدة ثم تحفظ في أجهزة التبريد في 38 إلى 42 ° و(3،3 إلى 5،6 درجة مئوية) وذلك لغاية وصولها إلى وجهتها النهائية. الافوكادو يمكن زرعها كنبتة منزلية عن طريق بذورها، ويمكن ان تنبت في التربة العاديه في وعاء كبير. ثمرة الأفوكادو، يتراوح شكلها بين المستدير إلى الكمثري كما تتفاوت حجمها بين الكبير والصغير يختلف لونها حسب الصنف من أخضر إلى أحمر إلى أسود.
فوائد تناول الأفوكادو : اختصاصي التغذية ينصحونك بإدخالها إلى نظام غذائك، فهذه الثمرة الخضراء مليئة بالفوائد وأهمها: 1 على الرغم من أن الكثيرين يتجنبون (الأفوكادو) نظراً لارتفاع نسبة الدهون فيه، إلا أن معظمها من الدهون الأحادية غير المشبعة المفيدة للصحة، ولصحة القلب بشكل خاص، ويحتوي نصف ثمرة (أفوكادو) كبيرة على 20 غراماً من الدهون. لكن ثلثي هذه الدهون أحادية غير مشبعة، وهي خالية من الكوليسترول. 2 تحتوي نصف ثمرة (أفوكادو) كبيرة على ضعف كمية الألياف الغذائية الموجودة في تفاحتين. والمعروف أن الألياف الغذائية مهمة جداً في ضبط مستويات السكر في الدم، وفي الوقاية من الإمساك, ومن سرطان القولون. 3 أظهرت الأبحاث الحديثة، أن (الأفوكادو) مصدر مهم للمواد الكيميائية النباتية، التي تحمل اسم (بيتا سيتوسيترول)، وهي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول السيئ في الدم. 4 (الأفوكادو) غني جداً بمضاد الأكسدة (غلوتائيون) الذي يساعد على التخفيف من أعراض الشيخوخة المبكرة، وعلى مكافحة بعض أشكال السرطان، ومرض القلب، ويعود ذلك إلى كون مضادات الأكسدة قادرة على إبطال مفعول الجزيئات الضارة التي تهاجم الخلايا السليمة. 5 يحتوي (الأفوكادو) على كمية كبيرة من اللوتين، وهو واحد من (الكارتينويدز)، الذي يقي من الإصابة بسرطان البروستاتا، ومن إعتام عدسة العين، ومن تلف الخلايا البصرية، وبالتالي من العمى الذي يصيب المتقدمين في السن. 6 يعتبر (الأفوكادو) واحداً من المصادر المهمة لفيتامين (E)، ويكفي نصف ثمرة كبيرة، لتوفير كل ما يحتاج إليه الجسم في اليوم، من هذا الفيتامين المضاد للأكسدة. 7 (الأفوكادو) غني بفيتامينات أخرى، خاصة فيتامين (B)، وبالأملاح المعدنية الضرورية، مثل البوتاسيوم والمغنيزيوم. 8 (الأفوكادو) سهل الهضم، ينشط الكبد، ويساعد على تصريف الفضلات من الأمعاء، ويقضي على الغازات. 9 يعتبر (الأفوكادو) غذاء شبه كامل، يساعد على ترميم الخلايا، وينصح بتناوله أثناء فترة النقاهة من الأمراض. 10 (الأفوكادو) يسهم في تهدئة الأعصاب، وفي التخلص من التوترات. وفوائد (الأفوكادو) لا تنحصر في مجال تناوله كطعمه، وذلك لأنه يتمتع بخصائص أخرى، تجعل منه علاجا خارجياً أيضاً. ويتميَّز لبّ (الأفوكادو) بخصائص مضادة للجراثيم والفطريات، من هنا استخداماته في علاج الإصابات الجلدية الخفيفة. فيمكن مثلاً تلطيف وتهدئة حروق الشمس الخفيفة، بفرك المنطقة المصابة بلطف، بلب (الأفوكادو) ذلك يمكن وضع جزء من لب (الأفوكادو) فوق خدوش الجلد أو الجروح الخفيفة، ولفه بقطعة معقمة من الشاش، فهذا سيحول دون التهاب الجرح، كما يساعد على شفائه. ويتم استخدام معجون لب (الأفوكادو) لترطيب وعلاج الجلد الجاف، والتخفيف من أعراض الطفح الجلدي البسيط والأكزيما. أما زيت (الأفوكادو) المستخرج من الثمرة فهو غني بالفيتامينات والحوامض الدهنية الجيدة، ويعتبر من أفضل الزيوت لتغذية البشرة، وخاصة الجافة منها. كذلك يمكن استخدام هذا الزيت، كزيت حامل للزيوت العطرية المستخدمة في التدليك. و(الأفوكادو) مفيد أيضاً لتنقية البشرة وتغذيتها، إذا استُخدم على شكل قناع. ويتم ذلك عن طريق هرس ثمرة (أفوكادو) ناضجة مع إضافة القليل من زيت الزيتون. ثم يدهن الوجه بهذا القناع، يساعد على تنقية البشرة نظراً لما يتمتع به (الأفوكادو) من خصائص مضادة للجراثيم، كذلك فإنه يزودها بالفيتامينات والزيوت الجيدة، والعناصر المغذية الأخرى، فتصبح أكثر حيوية ونضارة. إضافة إلى ذلك، فإن مغلي أوراق (الأفوكادو) مفيد أيضاً، لأنه مُدرّ للبول، وينظف الكليتين والمثانة، وينقي الدم، وينشط الجهاز الهضمي ويخلصه من الغازات، ويتم تحضير مغلي الأوراق عن طريق غسل ثلاث أوراق نضرة من أوراق (الأفوكادو) وتقطيعها، ثم تُغلى بمقدار فنجان من الماء، مدة تتراوح بين 3 و5 دقائق. ثم تترك منقوعة مدة 5 دقائق، ويُشرب هذا المغلي بمعدل فنجانين أو ثلاثة في اليوم.
الطريقة : 1 ـ تقشر حبة الأفوكادو وتنزع البذرة. 2 ـ يخلط الحلبب والأفوكادو وملعقة العسل معا في خلاط العصير، ثم يسكب في أكواب التقديم ويزين الوجه بالعسل واللوز المطحون.
الطريقة: - نقطع الخيار و الطماطم و الخس مكعبان أو شرائح - نقص الأفوكادو من النص و نطلع البذرة.. بالملعقة نكشط اللب و نقطعه مكعبات - نخلط مكونات التتبيلة و نحطها فوق السلطة.
القيمة الغذائية للأفوكادو يحتوي كل 100 غرام من الأفوكادو أي نصف ثمرة تقريبا على: 220 وحدة حرارية 20 غراماً من الدهون 3 غرامات من السكريات غرامان من البروتينات 3 غرامات من الألياف الغذائية 250 ملليغراما من البوتاسيوم 33 ملليغراماً من المغنيزيوم 16 ملليغراماً من الكالسيوم ملليغرام واحد من الحديد 0.6 ملليغرام من الزنك 11 ملليغراماً من فيتامين C 8 ملليغرام من فيتامينE 7 ملليغرام من فيتامين B1 16ملليغرام من فيتامين B2 2 ملليغرام من فيتامين B3 8 ملليغرام من فيتامين B5 5 ملليغرام من فيتامين B9