هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأرسل مقالالتسجيلدخول
 

 أحداث أحد القيامة المجيدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Amer-H
صديق فيروزي متميز جدا
صديق فيروزي متميز جدا
Amer-H


علم الدولة : Syria
الجنس : ذكر
المشاركات : 9804
الإقامة : Sweden
العـمل : IT-computer
المزاج : Good
السٌّمعَة : 316
التسجيل : 09/02/2007

أحداث أحد القيامة المجيدة Empty
مُساهمةموضوع: أحداث أحد القيامة المجيدة   أحداث أحد القيامة المجيدة Emptyالسبت أبريل 20, 2019 10:15 pm

  الأحد 21 نيسان 2019 / أحداث أحد القيامة المجيدة

قراءة من الأنجيل المقدس :

إنجيل القدّيس مرقس 1:16 - 10
وبعدما مضى السبت، اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة، حنوطا ليأتين ويدهنه
وباكرا جدا في أول الأسبوع أتين إلى القبر إذ طلعت الشمس
وكن يقلن فيما بينهن : من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر
فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج لأنه كان عظيما جدا
ولما دخلن القبر رأين شابا جالسا عن اليمين لابسا حلة بيضاء، فاندهشن
فقال لهن: لا تندهشن أنتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. قد قام ليس هو ههنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه
لكن اذهبن وقلن لتلاميذه ولبطرس: إنه يسبقكم إلى الجليل. هناك ترونه كما قال لكم
فخرجن سريعا وهربن من القبر، لأن الرعدة والحيرة أخذتاهن. ولم يقلن لأحد شيئا لأنهن كن خائفات
وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهر أولا لمريم المجدلية، التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين
فذهبت هذه وأخبرت الذين كانوا معه وهم ينوحون ويبكون
آمـــــين


رسالة القدّيس بولس الأولى إلى أهل قورنتس 1:15 - 19 , 29 - 31
وأعرفكم أيها الإخوة بالإنجيل الذي بشرتكم به، وقبلتموه، وتقومون فيه
وبه أيضا تخلصون، إن كنتم تذكرون أي كلام بشرتكم به. إلا إذا كنتم قد آمنتم عبثا
فإنني سلمت إليكم في الأول ما قبلته أنا أيضا: أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب
وأنه دفن، وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب
وأنه ظهر لصفا ثم للاثني عشر
وبعد ذلك ظهر دفعة واحدة لأكثر من خمسمئة أخ، أكثرهم باق إلى الآن. ولكن بعضهم قد رقدوا
وبعد ذلك ظهر ليعقوب ، ثم للرسل أجمعين
وآخر الكل - كأنه للسقط - ظهر لي أنا
لأني أصغر الرسل، أنا الذي لست أهلا لأن أدعى رسولا، لأني اضطهدت كنيسة الله
ولكن بنعمة الله أنا ما أنا، ونعمته المعطاة لي لم تكن باطلة، بل أنا تعبت أكثر منهم جميعهم.
ولكن لا أنا، بل نعمة الله التي معي
فسواء أنا أم أولئك ، هكذا نكرز وهكذا آمنتم
ولكن إن كان المسيح يكرز به أنه قام من الأموات، فكيف يقول قوم بينكم إن ليس قيامة أموات
فإن لم تكن قيامة أموات فلا يكون المسيح قد قام
وإن لم يكن المسيح قد قام، فباطلة كرازتنا وباطل أيضا إيمانكم
ونوجد نحن أيضا شهود زور لله، لأننا شهدنا من جهة الله أنه أقام المسيح وهو لم يقمه، إن كان الموتى لا يقومون
لأنه إن كان الموتى لا يقومون، فلا يكون المسيح قد قام
وإن لم يكن المسيح قد قام، فباطل إيمانكم. أنتم بعد في خطاياكم
إذا الذين رقدوا في المسيح أيضا هلكوا
إن كان لنا في هذه الحياة فقط رجاء في المسيح، فإننا أشقى جميع الناس
وإلا فماذا يصنع الذين يعتمدون من أجل الأموات؟ إن كان الأموات لا يقومون البتة،
فلماذا يعتمدون من أجل الأموات
ولماذا نخاطر نحن كل ساعة
إني بافتخاركم الذي لي في يسوع المسيح ربنا، أموت كل يوم
آمـــــين

+++

أحداث أحد القيامة المجيدة:
والحدث الأهم فيه  وهو القبر الفارغ وقيامة الرب يسوع من بين الأموات مع أخرين

ففي صباح اليوم الثالث أي صباح يوم الأحد :
وبحسب إنجيل متى 28 :    
وبعد السبت، عند فجر أول الأسبوع، جاءت مريم المجدلية ومريم الأخرى لتنظرا القبر.
وإذا زلزلة عظيمة حدثت، لأن ملاك الرب نزل من السماء وجاء ودحرج الحجر عن الباب، وجلس عليه.
وكان منظره كالبرق، ولباسه أبيض كالثلج.
فمن خوفه ارتعد الحراس وصاروا كأموات.
فأجاب الملاك وقال للمرأتين : «لا تخافا أنتما، فإني أعلم أنكما تطلبان يسوع المصلوب.
ليس هو ههنا، لأنه قام كما قال! هلما انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه.
واذهبا سريعا قولا لتلاميذه: إنه قد قام من الأموات. ها هو يسبقكم إلى الجليل. هناك ترونه. ها أنا قد قلت لكما».
فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم، راكضتين لتخبرا تلاميذه.
وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال: «سلام لكما». فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له.
فقال لهما يسوع: «لا تخافا. اذهبا قولا لإخوتي أن يذهبوا إلى الجليل، وهناك يرونني».
وفيما هما ذاهبتان إذا قوم من الحراس جاءوا إلى المدينة وأخبروا رؤساء الكهنة بكل ما كان.
فاجتمعوا مع الشيوخ، وتشاوروا، وأعطوا العسكر فضة كثيرة
قائلين: «قولوا إن تلاميذه أتوا ليلا وسرقوه ونحن نيام.
وإذا سمع ذلك عند الوالي فنحن نستعطفه، ونجعلكم مطمئنين».
فأخذوا الفضة وفعلوا كما علموهم، فشاع هذا القول عند اليهود إلى هذا اليوم.
وأما الأحد عشر تلميذا فانطلقوا إلى الجليل إلى الجبل، حيث أمرهم يسوع.
ولما رأوه سجدوا له، ولكن بعضهم شكوا.
فتقدم يسوع وكلمهم قائلا: «دفع إلي كل سلطان في السماء وعلى الأرض،
فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس.
وعلموهم أن يحفظوا جميع ما أوصيتكم به. وها أنا معكم كل الأيام إلى انقضاء الدهر».
آمين.
+
وبحسب  إنجيل يوحنا 20 :
وفي أول الأسبوع جاءت مريم المجدلية إلى القبر باكرا، والظلام باق. فنظرت الحجر مرفوعا عن القبر.
فركضت وجاءت إلى سمعان بطرس وإلى التلميذ الآخر الذي كان يسوع يحبه، وقالت لهما:
«أخذوا السيد من القبر، ولسنا نعلم أين وضعوه!».
فخرج بطرس والتلميذ الآخر وأتيا إلى القبر.
وكان الاثنان يركضان معا. فسبق التلميذ الآخر بطرس وجاء أولا إلى القبر،
وانحنى فنظر الأكفان موضوعة، ولكنه لم يدخل.
ثم جاء سمعان بطرس يتبعه، ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعة،
والمنديل الذي كان على رأسه ليس موضوعا مع الأكفان، بل ملفوفا في موضع وحده.
فحينئذ دخل أيضا التلميذ الآخر الذي جاء أولا إلى القبر، ورأى فآمن،
لأنهم لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب: أنه ينبغي أن يقوم من الأموات.
فمضى التلميذان أيضا إلى موضعهما.
أما مريم فكانت واقفة عند القبر خارجا تبكي. وفيما هي تبكي انحنت إلى القبر،
فنظرت ملاكين بثياب بيض جالسين واحدا عند الرأس والآخر عند الرجلين، حيث كان جسد يسوع موضوعا.
فقالا لها: «يا امرأة، لماذا تبكين؟» قالت لهما: «إنهم أخذوا سيدي، ولست أعلم أين وضعوه!».
ولما قالت هذا التفتت إلى الوراء، فنظرت يسوع واقفا، ولم تعلم أنه يسوع.
قال لها يسوع: «يا امرأة، لماذا تبكين؟ من تطلبين؟» فظنت تلك أنه البستاني، فقالت له:
«يا سيد، إن كنت أنت قد حملته فقل لي أين وضعته، وأنا آخذه».
قال لها يسوع: «يا مريم» فالتفتت تلك وقالت له: «ربوني!» الذي تفسيره: يا معلم.
قال لها يسوع: «لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم:
إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم».
فجاءت مريم المجدلية وأخبرت التلاميذ أنها رأت الرب، وأنه قال لها هذا.
ولما كانت عشية ذلك اليوم، وهو أول الأسبوع، وكانت الأبواب مغلقة حيث كان التلاميذ مجتمعين لسبب الخوف
من اليهود، جاء يسوع ووقف في الوسط، وقال لهم: «سلام لكم!»
ولما قال هذا أراهم يديه وجنبه، ففرح التلاميذ إذ رأوا الرب.
فقال لهم يسوع أيضا: «سلام لكم! كما أرسلني الآب أرسلكم أنا».
ولما قال هذا نفخ وقال لهم: «اقبلوا الروح القدس.
من غفرتم خطاياه تغفر له، ومن أمسكتم خطاياه أمسكت».

آمين.

أحد القيامة المجيدة وعيد الفصح المجيد
وكل عام والجميع بألف خير

_________________
أحداث أحد القيامة المجيدة 2-1410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fairouzehfriends.com/contact.forum
 
أحداث أحد القيامة المجيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  معاني أحداث صباح يوم أحد القيامة المجيدة
» معاني أحداث صباح يوم القيامة المجيدة
» أحداث أسبوع الآلام 2014
» أحد القيامة المجيدة
»  أثنين القيامة المجيدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 000{ القسم الديني }000 :: أصــدقاء الكنيسة والكتاب المقدس-
انتقل الى: