علم الدولة : الجنس : المشاركات : 9804 الإقامة : Sweden العـمل : IT-computer المزاج : Good السٌّمعَة : 316 التسجيل : 09/02/2007
موضوع: أحد القيامة المجيدة السبت مارس 31, 2018 8:38 am
الأحد 1 نيسان 2018 / أحد القيامة المجيدة
إنجيل القدّيس مرقس 1:16 - 10 وبعدما مضى السبت، اشترت مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة، حنوطا ليأتين ويدهنه وباكرا جدا في أول الأسبوع أتين إلى القبر إذ طلعت الشمس وكن يقلن فيما بينهن : من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج لأنه كان عظيما جدا ولما دخلن القبر رأين شابا جالسا عن اليمين لابسا حلة بيضاء، فاندهشن فقال لهن: لا تندهشن أنتن تطلبن يسوع الناصري المصلوب. قد قام ليس هو ههنا. هوذا الموضع الذي وضعوه فيه لكن اذهبن وقلن لتلاميذه ولبطرس: إنه يسبقكم إلى الجليل. هناك ترونه كما قال لكم فخرجن سريعا وهربن من القبر، لأن الرعدة والحيرة أخذتاهن. ولم يقلن لأحد شيئا لأنهن كن خائفات وبعدما قام باكرا في أول الأسبوع ظهر أولا لمريم المجدلية، التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين فذهبت هذه وأخبرت الذين كانوا معه وهم ينوحون ويبكون آمـــــين
رسالة القدّيس بولس الأولى إلى أهل قورنتس 1:15 - 19 , 29 - 31 وأعرفكم أيها الإخوة بالإنجيل الذي بشرتكم به، وقبلتموه، وتقومون فيه وبه أيضا تخلصون، إن كنتم تذكرون أي كلام بشرتكم به. إلا إذا كنتم قد آمنتم عبثا فإنني سلمت إليكم في الأول ما قبلته أنا أيضا: أن المسيح مات من أجل خطايانا حسب الكتب وأنه دفن، وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب وأنه ظهر لصفا ثم للاثني عشر وبعد ذلك ظهر دفعة واحدة لأكثر من خمسمئة أخ، أكثرهم باق إلى الآن. ولكن بعضهم قد رقدوا وبعد ذلك ظهر ليعقوب ، ثم للرسل أجمعين وآخر الكل - كأنه للسقط - ظهر لي أنا لأني أصغر الرسل، أنا الذي لست أهلا لأن أدعى رسولا، لأني اضطهدت كنيسة الله ولكن بنعمة الله أنا ما أنا، ونعمته المعطاة لي لم تكن باطلة، بل أنا تعبت أكثر منهم جميعهم. ولكن لا أنا، بل نعمة الله التي معي فسواء أنا أم أولئك ، هكذا نكرز وهكذا آمنتم ولكن إن كان المسيح يكرز به أنه قام من الأموات، فكيف يقول قوم بينكم إن ليس قيامة أموات فإن لم تكن قيامة أموات فلا يكون المسيح قد قام وإن لم يكن المسيح قد قام، فباطلة كرازتنا وباطل أيضا إيمانكم ونوجد نحن أيضا شهود زور لله، لأننا شهدنا من جهة الله أنه أقام المسيح وهو لم يقمه، إن كان الموتى لا يقومون لأنه إن كان الموتى لا يقومون، فلا يكون المسيح قد قام وإن لم يكن المسيح قد قام، فباطل إيمانكم. أنتم بعد في خطاياكم إذا الذين رقدوا في المسيح أيضا هلكوا إن كان لنا في هذه الحياة فقط رجاء في المسيح، فإننا أشقى جميع الناس وإلا فماذا يصنع الذين يعتمدون من أجل الأموات؟ إن كان الأموات لا يقومون البتة، فلماذا يعتمدون من أجل الأموات ولماذا نخاطر نحن كل ساعة إني بافتخاركم الذي لي في يسوع المسيح ربنا، أموت كل يوم آمـــــين أحد القيامة المجيدة وعيد الفصح المجيد وكل عام والجميع بألف خير