هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأرسل مقالالتسجيلدخول
 

 صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Amer-H
صديق فيروزي متميز جدا
صديق فيروزي متميز جدا
Amer-H


علم الدولة : Syria
الجنس : ذكر
المشاركات : 9804
الإقامة : Sweden
العـمل : IT-computer
المزاج : Good
السٌّمعَة : 316
التسجيل : 09/02/2007

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط   صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Emptyالثلاثاء ديسمبر 25, 2012 12:30 pm


صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط 01647811540100
البابا: نصلي كي يحتفظ المسيحيون بديارهم


صلى البابا بنديكتوس السادس عشر خلال قداس الميلاد من أجل السلام في منطقة الشرق الأوسط.
وذكر البابا خلال قداس الميلاد في الفاتيكان، بيت لحم، مهد السيد المسيح، وقال انه يصلي من اجل السلام
في فلسطين واسرائيل وفي سوريا ولبنان والعراق، ومن أجل ان "يتمكن المسيحيون من الاحتفاظ بديارهم
وان يبني المسيحون والمسلمون معا بلادهم".
وخص البابا خطابه لمسالة انكار الله في الغرب، واعتبر ان رفض الله في عصرنا الحالي يقود الى رفض الاخر،
وان اي عنف يمارس باسم الله، هو "ابتلاء بالسقم" يصيب الدين.
وقال "لقد اصابتنا الخيلاء حتى انه لم يبق لله مكان فينا. ولهذا لم يعد من متسع للاخرين، للاطفال والفقراء والغرباء".
وأضاف "حيث يتم تناسي الله، لا يعود من مكان للسلام هناك، اليوم تيارات فكرية تعتبر ان الاديان الموحدة
هي سبب للعنف والحروب والاستبداد وعدم التسامح".
واقر البابا بان "التوحيد بالله استخدم كحجة في حقب تاريخية لعدم التسامح والعنف"، مؤكداً أن "الدين يبتلى
بالسقم عندما يفكر الانسان بانه يجسد مشيئة الله، وبان يستحوذ على الدين".
واستذكر "العنف المتغطرس حيث يستهين الانسان ويسحق اخاه الانسان الذي شهدناه بابشع وحشيته في القرن الماضي".
وكان البابا قد اجتاز ساحة البازيليك في بداية الاحتفال الذي استمر اكثر من ساعتين، على منصة متنقلة.
......
بيت لحم تحتفل بالميلاد
صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Betlaham1

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Betlaham2


أحتفلت مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة بعيد الميلاد للمرة الاولى بعد ادراج كنيسة المهد على
لائحة "اليونيسكو" للتراث الانساني ومنح فلسطين وضع دولة مراقب غير عضو في الامم المتحدة.
ووصل بطريرك اللاتين في القدس فؤاد طوال في زياح مهيب الى بيت لحم ترافقه فرق الكشافة الفلسطينية التي
عزفت الموسيقى على المزامير الموروثة من فترة الانتداب البريطاني (1920-1948).
وككل عام تنطلق احتفالات شعبية واسعة مع وصول الزياح الى ساحة المهد في وسط المدينة حيث تجتذب
هذه الانشطة قسماً كبيراً من السياح.
ومع حلول الظلام اضيئت في الساحة شجرة ميلاد كبيرة مزينة بكرات حمراء امام كنيسة المهد، وحيث تجول
الاف السياح الفلسطينيين والاجانب من مسيحيين ومسلمين.

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Betlaham3

ودعا بطريرك القدس للاتين فؤاد طوال في القداس الذي ترأسه الى العمل "من اجل السلام والمصالحة
بين الفلسطينيين واسرائيل وايضا من اجل الشرق الاوسط الجريح".
وقال طوال في رسالته لمناسبة الميلاد من مدينة بيت لحم في الضفة الغربية "فلنصل بحرارة من اجل اخواننا
في سوريا الذين يموتون من دون شفقة ولا رحمة، فلنصل من اجل الشعب المصري الذي يناضل
من اجل التوافق والحرية والمساواة، فلنصل من اجل الوحدة والمصالحة في لبنان والعراق والسودان
وفي الدول الاخرى في المنطقة وبقية العالم، فلنصل من اجل الازدهار والاستقرار في الاردن".
ويتراس طوال قداس منتصف الليل في كنيسة القديسة كاثرينا المجاورة لكنيسة المهد في بيت لحم
في حضور الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض
ووزير الخارجية الاردني ناصر جودة.
واشاد طوال بـ"الجهود والمواقف الشجاعة" لعباس والعاهل الاردني عبدالله الثاني والتي ادت الى حصول فلسطين
على صفة دولة مراقب في الامم المتحدة.
واعتبر ان "هذا الاعتراف يجب ان يكون خطوة حاسمة نحو السلام والامن للجميع"،
قائلاً: "وحدهما السلام والعدالة في الارض المقدسة يمكنهما تصويب التوازن الاقليمي والدولي".
كذلك، تطرق البطريرك الى الهجوم العسكري الذي شنته سلطات الإحتلال الاسرائيلية
على قطاع غزة في تشرين الثاني الفائت".
................
عيد الميلاد فى سوريا.. صلوات دون احتفالات

اقتصرت الاحتفالات بعيد الميلاد المجيد عيد ميلاد السيد المسيح رسول المحبة والسلام على الصلاة دون معايدات
نظراً لما تمر به سورية من أحداث وإكراماً للشهداء الأبرار الذين رووا بدمائهم تراب الوطن
حيث أقامت الطوائف المسيحية في سورية اليوم القداديس والصلوات بهذه المناسبة في الكنائس وأماكن العبادة.


صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Awasi
ففي كاتدرائية مار جرجس للسريان الأرثوذكس بدمشق أقيم قداس كبير ترأسه
قداسة البطريرك مار أغناطيوس زكا الأول عيواص بطريرك أنطاكية وسائر المشرق الرئيس الأعلى
للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم يعاونه لفيف من المطارنة والأساقفة والكهنة وجوقة البطريركية
وجوقة طلاب كلية مار افرام اللاهوتية.
وألقى البطريرك عيواص عظة العيد تحدث فيها عن المعاني السامية لهذه المناسبة العظيمة
مؤكداً أن عيد الميلاد هو ميلاد السلام وبدء العمل بميثاق المصالحة بين السماء والأرض حيث ابتدأ
بميلاد السيد المسيح عهد النعمة والرحمة والحنان والحق والمغفرة.
وقال عيواص إن رسالة السيد المسيح هي رسالة السلام التي أرسى دعائمها الحقيقية بين الإنسان
وأخيه كما أرسى السلام الداخلي في الإنسان سلام الضمير الذي يجسد انسجام إرادة الإنسان
مع إرادة الله والتحرر من الآثام والعمل بشريعة الله
.

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط 742e
كلمة قداسة البطريرك البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص خلال القداس الإحتفالي بمناسبة عيد الميلاد المجيد
ܒܫܡ ܐܒܐ ܘܒܪܐ ܘܪܘܚܐ ܩܕܝܫܐ ܚܕ ܐܠܗܐ ܫܪܝܪ ܐܡܝܢ

مبارك إلهنا العظيم الذي أهلنا لنحتفل بعيد الميلاد المقدس، متأمّلين بإيمان متين في سر التجسد الإلهي،
ذلك الحدث السماوي العجيب، الذي لم يسبقه شبيه ولن يكون له مثيل، وقد وقع في بيت لحم أفراثا،
قبل ما ينيف على العشرين قرناً وغيّر وجه التاريخ، وجمع بين الأرض والسماء، ووطَّد السلام بين الله والإنسان،
وبين الإنسان وأخيه الإنسان، وأخيراً بين الإنسان وذاته، وأسمعت الملائكة البشر ترنيمة الخلود،
وهم يمجّدون الله قائلين:
«ܬܫܒܘܚܬܐ ܠܐܠܗܐ ܒܡܪ̈ܘܡܐ ܘܥܠ ܐܪܥܐ ܫܠܡܐ ܘܫܝܢܐ ܘܣܒܪܐ ܛܒܐ ܠܒܢܝ̈ ܐ̱ܢܫܐ»
«المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر»(لو 2: 14).
أيها المؤمنون:
في عيد الميلاد المجيد تتجه أفكارنا إلى بيت لحم، إلى البُقعة التي اختارها الله لتضمّ مهد الرب يسوع مخلّص العالم،
وتُطلَق منها رسالة السلام والمحبة والرجاء إلى المسكونة جمعاء.
فالأرض التي استقبلت المسيح ملك السلام، تشكو إلى الله تعالى اليوم بغيَ العنصرية الإسرائيلية، وظلم التعصّب،
وعدوانية الأطماع التوسعية، ودموية الطغيان.
والذين اضطهدوا المسيح يسوع مولود بيت لحم وطاردوه محاولين قتله وهو طفل، لِيَئِدُوا رسالته الإلهية في مهدها،
ويُبيدوا دينه في بدئه، هؤلاء هم الذين صلبوه بعدئذ، وهم اليوم يحاولون أن يصلبوا شعباً بأكمله، ويدقّون المسامير
في جسم السلام العادل والشامل، في فلسطين المحتلة والعراق الجريح.
لقد زَفَّت الملائكة إلى العالم بشرى ميلاد الرّب يسوع المسيح بالجسد من الرّوح القدس والعذراء مريم،
قائلين: «المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، والرجاء الصالح لبني البشر» (لو 14:2).

وفي عيدنا اليوم بقي المجد لله في الأعالي، وذهب قتلة الأنبياء بالسلام على الأرض، ولم يعد الرجاء الصالح
يعرف طريقه إلى الناس. ولكن هل انتصر أعداء المسيح على رسالة المحبة والسلام والرجاء والخلاص؟
كلا، بل ستبقى رسالته السماوية إلى الأبد، وهي منتصرة ومنتشرة في كل أرجاء العالم، ولن يوقفها أبداً الإجرام
والتعصب والظلم والأحلام الأسطورية، لفئة قليلة ضالة ومضلّة أعماها الغرور والحقد على الآخرين.
نحمد الله إننا في سورية ننعم بالأمن والسلام، ولنا قائد شجاع وحكيم، محبٌّ لأمته وشعبه، وللناس جميعاً،
هو رئيسنا المبجّل الدكتور بشار الأسد، الذي يتقدم في طريق النصر، طريق السلام،
الطريق الذي يحفظ لجميع المواطنين كرامتهم وحقوقهم وأمنهم وسلامهم ومستقبلهم الآمن والمستقر.
ومع سيادة الرئيس بشار الأسد نتطلّع بثقة إلى المستقبل، مستقبل شعبنا وأمتنا وأجيالنا القادمة. وبنضاله
وحكمته كلنا ثقة بأنه سينهض بسورية إلى مصافِ الدول المتقدمة.

أيها الأعزاء:
كما يطيب لنا بمناسبة عيد الميلاد المجيد والعام الجديد أن نرفع إلى رئيسنا المحبوب الدكتور بشار الأسد
أجمل آيات التهاني، وأسمى التمنيات، وأن نهنّئ أبناءنا السريان، وإخوتنا من المسيحيين والمسلمين
في الوطن والمهجر بهذه المناسبة السعيدة، متمنين لهم عيداً مجيداً، عاماً جديداً مليئاً بالخيرات والبركات.
وكل عام وأنتم بخير.
دمشق 25/12/2010
البطريرك مار إغناطيوس زكا الأول عيواص
بطريرك أنطاكية وسائر المشرق،
الرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم أجمع

....................

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Zagoru

كما أقيم قداس كبير في الكنيسة الإنجيلية الوطنية بدمشق ترأسه القس بطرس زاعور الرئيس الروحي
للكنيسة وعاونته جوقة تراتيل الكنيسة.
وأشار القس زاعور إلى ما تمثله سورية كنموذج للإنسانية من خلال أجواء الاخوة بين أبناء المجتمع الواحد.
ودعا إلى تثقيف الجيل الناشئ على روح التعددية بحكم المسؤولية في حمل الحضارة والإنسانية لمجتمعاتنا
وللعالم أجمع وقال.. كل واحد فينا له دور أساسي وكبير في نبذ الإرهاب والعنف والتطرف ورفض الآخر مضيفاً
إننا في سورية نعيش في إطار تكامل الحضارات بعيداً عن فكرة صراع الحضارات التي تتبناها وتمارسها بعض الدول.
كما دعا في ختام عظته الله تعالى ان يحفظ سورية وشعبها المحب للتآخي والتلاقي
وأن يحفظ السيد الرئيس بشار الأسد وأن يمده بعونه ورعايته.

وقرأ القس صموئيل حنا رئيس السينودس الانجيلي الوطني في سورية ولبنان بيان السينودس الذي أدان
فيه التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا بدمشق يوم الجمعة الفائت مؤكداً أن السينودس قد هاله هذا العمل
الاجرامي الشرير اللاإنساني الذي أودى بحياة عدد كبير من أبناء الوطن
وقدم السينودس التعازي القلبية لأسر الشهداء داعياً جميع الشرفاء في الوطن والعالم أجمع إلى معالجة
هذه الظاهرة البعيدة كل البعد عن أخلاق الشعب السوري وأن يعمل الجميع لتضميد الجراح ومن أجل تحقيق
العدالة والسلام لسورية وكل بلد تظهر فيه مثل هذه الاحداث المؤلمة.
..................
صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Abassy

وفي كاتدرائية الروم الملكيين الكاثوليك في حارة الزيتون بدمشق أقيم قداس كبير منتصف الليل ترأسه
سيادة المطران جوزيف العبسي النائب البطريركي العام بدمشق يعاونه لفيف من الكهنة
وقامت بخدمة هذا الاحتفال جوقة الكاتدرائية.
وألقى المطران العبسي عظة العيد تحدث فيها عن المعاني السامية لميلاد السيد المسيح ورسالته.
وقال.. من سورية حيث تفتح القلوب والأذرع نتطلع في هذه الليلة المجيدة إلى الأرض المقدسة حيث تسد المنافذ
وتقطع الإمدادات وتهدم الجسور والطرق ويحرم الناس الرغيف والماء والنور والدواء..
نتطلع إلى أرض المهد وقد باتت كاللحد تعشش فيها الظلمات ويمنع الناس من أن يولدوا للحرية والكرامة والإنسانية..
نتطلع إلى فلسطين والعراق ولبنان وبلادنا العربية وإلى كل بقعة مقهورة ومحتلة في الأرض ونصلي ولا نقطع الرجاء
لأن شعاعاً مازال يلمع في منطقتنا وهذا الشعاع هو سورية شعاع الرجاء للشعب العربي ولمنطقتنا شعاع الحق
والعدالة والسلام والدفاع عن الكرامة والحرية والمقاومة العادلة الشريفة الذي لن ينطفىء
مادام قلب هذا الشعاع الرئيس بشار الأسد بحكمته وشجاعته ووضوح رؤيته وعزمه على بناء سورية المستقبل.
سورية كانت دائماً واحة الرسالات السماوية ومنها انطلقت ليعم الخير العالم أجمع
ودعا المطران العبسي الله أن يحفظ سورية وقائدها وجيشها الباسل وأن يشد أزر الرئيس الأسد في عمله
ويسدد خطواته إلى كل عمل صالح من أجل سورية لكي ترفل بالخير والأمن والسلام وتنعم بالنمو والازدهار.
..........

كما أقيمت القداديس والصلوات في المحافظات بمناسبة الاحتفال بالميلاد المجيد.
وأشارت عظات العيد إلى المعاني الخيرة والسامية لميلاد السيد المسيح الذي جسد روح الإخاء والتعاون والمحبة.
وهنأت العظات أبناء سورية بعيدي الميلاد المجيد والعام الجديد مؤكدة أنها ستبقى بقيادة الرئيس الأسد
منبراً حضارياً لنشر ثقافة الحب والتسامح.
ودعا رؤساء الطوائف المسيحية الله تعالى أن يحفظ سورية وشعبها وأن يحفظ السيد الرئيس بشار الأسد
ويجعل النصر المؤزر على يديه وأن تبقى سورية طليعة وقدوة وموئلاً للخير والمحبة والسلام.
وقدم المحافظون التهاني لرؤساء الطوائف المسيحية في المحافظات بهذه المناسبة المجيدة مؤكدين
أن سورية كانت دائماً واحة الرسالات السماوية ومنها انطلقت ليعم الخير العالم أجمع.
وأشار رؤساء الطوائف المسيحية إلى معاني ودلالات هذه المناسبة المجيدة منوهين بالوحدة الوطنية
التي تعيشها الأسرة الواحدة في سورية.
................


_________________
صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط 2-1410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fairouzehfriends.com/contact.forum
عاشقة الروح

عاشقة الروح


الجنس : انثى
المشاركات : 742
العـمر : 34
الإقامة : لبنان موقتا
العـمل : علم
المزاج : جيد
السٌّمعَة : 10
التسجيل : 05/08/2010

صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Empty
مُساهمةموضوع: رد: صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط   صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط Emptyالأربعاء ديسمبر 26, 2012 4:57 pm

الله يتقبل صلوات الجميع ويستجيب لدعوات السلام في الاراضي المقدسة
vthank
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fairouzehfriends.com/contact.forum
 
صلوات الميلاد من أجل السلام في الشرق الأوسط
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» البطاركة الأنطاكيون يحذرون من المخاطر المحيطة بالمسيحيين بالشرق الأوسط
» النص الكامل بالعربية للإرشاد الرسولي الكنيسة في الشرق الأوسط
» صلوات لطفل المغارة في زمن الميلاد المجيد
» صلوات مراحل درب الصليب
» الشاعر أبو القاسم الشابي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 000{ القسم الديني }000 :: أصــدقاء الكنيسة والكتاب المقدس-
انتقل الى: