انسى ما هو وراءك في الماضي :
ولكني افعل شيئا واحدا اذ انا انسى ما هو وراء وامتد الى ما هو قدام. اسعى نحو الغرض لاجل جعالة دعوة الله العليا في المسيح يسوع
(فيليبي 3: 13-14)
.يمكن أن يكون ماضينا لكلّ منا عائق أو مساعد في التّحرّك نحو أغراض اللّه للبعض, ألماضي قد يعني الألم والحزن , والنعمة مطلوبة حتّى لا نترك الماضي يملي علينا ,التفاعل مع المستقبل. إذا سمحنا لماضينا أن يجعلنا ضحيّة
هذا يعني أننا لم ندخل بعد الى النعمة التي جعلها الله لنا. إذا كنا نعيش ,على ذكريات النّجاح والفشل الماضية لكي نفعل الأشياء الجديدة في حياتنا.فنحن من جديد نجعل نفوسنا ضحية هانذا صانع أمرا جديدا.الآن ينبت.ألا تعرفونه.اجعل في البرية طريقا في القفر انهارا
(أشعياء 43: 19
ماضينا يجب أن يكون فقط درساً لما يمكن أن نتعلّمه منه. يجب أن نتحرّك إلى الأمام و نتجنّب التعمق في سلبيات أو ايجابيات.الماضي أكثر مما يمكننا أن نتعلم منه ألكثيرون قد سمحوا للماضي باملاء مستقبلهم. ان اللّه دائمًا يعمل أشياء .جديدة ويعطينا اعلانات جديدة لمشيئته في حياتن
لا تعيش في الماضي. لا تتمسك بالمرارةالتي قد تعيق اللّه .من عمل أشياء مثيرة و جديدة في حياتك .يحولأراضي الخراب الى ينابيع مياه لإعطاء حياة, وليس موت
كيف ترى ماضيك..
هل أعاقك في بعض الظروف في حياتك عن التقدم...
هل اعتمدت على النّجاح السّابق لاتمام ماذا سوف تعمل في المستقبل..
تناس مثل هذه الأفكار واسمح لله أن يعمل شيئاً جديداً في حياتك. اطلب منه أن يساعدك كي ترى الأشياء الجديدة
التي يريد .أن يعملها في داخلك ومن خلالك اليوم عندما تكون ذكرياتك أكبر من أحلامك, أنت متّجه نحو القبر..