الثلاثاء 24 كانون الأول 2019 - بيرمون عيد الميلاد المجيد - عيد القدّيسة أوجيني الشهيدة
إنجيل القدّيس متّى 1:1 - 17
كتاب ميلاد يسوع المسيح ابن داود ابن إبراهيم
إبراهيم ولد إسحاق. وإسحاق ولد يعقوب. ويعقوب ولد يهوذا وإخوته
ويهوذا ولد فارص وزارح من ثامار. وفارص ولد حصرون. وحصرون ولد أرام
وأرام ولد عميناداب . وعميناداب ولد نحشون. ونحشون ولد سلمون
وسلمون ولد بوعز من راحاب. وبوعز ولد عوبيد من راعوث. وعوبيد ولد يسى
ويسى ولد داود الملك . وداود الملك ولد سليمان من التي لأوريا
وسليمان ولد رحبعام . ورحبعام ولد أبيا. وأبيا ولد آسا
وآسا ولد يهوشافاط. ويهوشافاط ولد يورام. ويورام ولد عزيا
وعزيا ولد يوثام. ويوثام ولد أحاز. وأحاز ولد حزقيا
وحزقيا ولد منسى. ومنسى ولد آمون. وآمون ولد يوشيا
ويوشيا ولد يكنيا وإخوته عند سبي بابل
وبعد سبي بابل يكنيا ولد شألتئيل. وشألتئيل ولد زربابل
وزربابل ولد أبيهود . وأبيهود ولد ألياقيم. وألياقيم ولد عازور
وعازور ولد صادوق. وصادوق ولد أخيم. وأخيم ولد أليود
وأليود ولد أليعازر . وأليعازر ولد متان. ومتان ولد يعقوب
ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي ولد منها يسوع الذي يدعى المسيح
فجميع الأجيال من إبراهيم إلى داود أربعة عشر جيلا، ومن داود إلى سبي بابل أربعة عشر جيلا،
ومن سبي بابل إلى المسيح أربعة عشر جيلا
آمـــــــــين
رسالة القدّيس بولس إلى أهل غلاطية 1:4 - 18
وإنما أقول: ما دام الوارث قاصرا لا يفرق شيئا عن العبد، مع كونه صاحب الجميع
بل هو تحت أوصياء ووكلاء إلى الوقت المؤجل من أبيه
هكذا نحن أيضا: لما كنا قاصرين، كنا مستعبدين تحت أركان العالم
ولكن لما جاء ملء الزمان، أرسل الله ابنه مولودا من امرأة، مولودا تحت الناموس
ليفتدي الذين تحت الناموس، لننال التبني
ثم بما أنكم أبناء، أرسل الله روح ابنه إلى قلوبكم صارخا: يا أبا الآب
إذا لست بعد عبدا بل ابنا، وإن كنت ابنا فوارث لله بالمسيح
لكن حينئذ إذ كنتم لا تعرفون الله، استعبدتم للذين ليسوا بالطبيعة آلهة
وأما الآن إذ عرفتم الله، بل بالحري عرفتم من الله، فكيف ترجعون أيضا إلى الأركان الضعيفة الفقيرة
التي تريدون أن تستعبدوا لها من جديد
أتحفظون أياما وشهورا وأوقاتا وسنين
أخاف عليكم أن أكون قد تعبت فيكم عبثا
أتضرع إليكم أيها الإخوة، كونوا كما أنا لأني أنا أيضا كما أنتم. لم تظلموني شيئا
ولكنكم تعلمون أني بضعف الجسد بشرتكم في الأول
وتجربتي التي في جسدي لم تزدروا بها ولا كرهتموها، بل كملاك من الله قبلتموني، كالمسيح يسوع
فماذا كان إذا تطويبكم؟ لأني أشهد لكم أنه لو أمكن لقلعتم عيونكم وأعطيتموني
أفقد صرت إذا عدوا لكم لأني أصدق لكم
يغارون لكم ليس حسنا ، بل يريدون أن يصدوكم لكي تغاروا لهم
حسنة هي الغيرة في الحسنى كل حين، وليس حين حضوري عندكم فقط
آمـــــــــين
_________________