السبت 08 حزيران 2019
إنجيل القدّيس متّى 23:23 - 28
ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم تعشرون النعنع والشبث والكمون، وتركتم أثقل الناموس: الحق والرحمة والإيمان.
كان ينبغي أن تعملوا هذه ولا تتركوا تلك
أيها القادة العميان الذين يصفون عن البعوضة ويبلعون الجمل
ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم تنقون خارج الكأس والصحفة، وهما من داخل مملوآن اختطافا ودعارة
أيها الفريسي الأعمى نق أولا داخل الكأس والصحفة لكي يكون خارجهما أيضا نقيا
ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون لأنكم تشبهون قبورا مبيضة تظهر من خارج جميلة ، وهي من داخل مملوءة عظام أموات وكل نجاسة
هكذا أنتم أيضا: من خارج تظهرون للناس أبرارا، ولكنكم من داخل مشحونون رياء وإثما
آمــــــين
الرسالة إلى العبرانيّين 1:8 - 6
وأما رأس الكلام فهو : أن لنا رئيس كهنة مثل هذا، قد جلس في يمين عرش العظمة في السماوات
خادما للأقداس والمسكن الحقيقي الذي نصبه الرب لا إنسان
لأن كل رئيس كهنة يقام لكي يقدم قرابين وذبائح. فمن ثم يلزم أن يكون لهذا أيضا شيء يقدمه
فإنه لو كان على الأرض لما كان كاهنا، إذ يوجد الكهنة الذين يقدمون قرابين حسب الناموس
الذين يخدمون شبه السماويات وظلها، كما أوحي إلى موسى وهو مزمع أن يصنع المسكن.
لأنه قال: انظر أن تصنع كل شيء حسب المثال الذي أظهر لك في الجبل
ولكنه الآن قد حصل على خدمة أفضل بمقدار ما هو وسيط أيضا لعهد أعظم، قد تثبت على مواعيد أفضل
آمــــــين
_________________