هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأرسل مقالالتسجيلدخول
 

 الثلاثاء 21 أيار 2019

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Amer-H
صديق فيروزي متميز جدا
صديق فيروزي متميز جدا
Amer-H


علم الدولة : Syria
الجنس : ذكر
المشاركات : 9804
الإقامة : Sweden
العـمل : IT-computer
المزاج : Good
السٌّمعَة : 316
التسجيل : 09/02/2007

الثلاثاء 21 أيار 2019 Empty
مُساهمةموضوع: الثلاثاء 21 أيار 2019   الثلاثاء 21 أيار 2019 Emptyالسبت مايو 25, 2019 6:42 am

الثلاثاء 21 أيار 2019 / عيد القدّيسة هيلانة الملكة

إنجيل القدّيس لوقا 38:10 - 42
وفيما هم سائرون دخل قرية، فقبلته امرأة اسمها مرثا في بيتها
وكانت لهذه أخت تدعى مريم، التي جلست عند قدمي يسوع وكانت تسمع كلامه
وأما مرثا فكانت مرتبكة في خدمة كثيرة. فوقفت وقالت: يا رب، أما تبالي بأن أختي قد تركتني أخدم وحدي؟ فقل لها أن تعينني
فأجاب يسوع وقال لها : مرثا، مرثا، أنت تهتمين وتضطربين لأجل أمور كثيرة
ولكن الحاجة إلى واحد. فاختارت مريم النصيب الصالح الذي لن ينزع منها
آمــــين


رسالة القدّيس بولس الأولى إلى أهل كورنثوس  1:1 -18
بولس، المدعو رسولا ليسوع المسيح بمشيئة الله، وسوستانيس الأخ
إلى كنيسة الله التي في كورنثوس، المقدسين في المسيح يسوع، المدعوين قديسين مع جميع الذين يدعون
باسم ربنا يسوع المسيح في كل مكان، لهم ولنا
نعمة لكم وسلام من الله أبينا والرب يسوع المسيح
أشكر إلهي في كل حين من جهتكم على نعمة الله المعطاة لكم في يسوع المسيح
أنكم في كل شيء استغنيتم فيه في كل كلمة وكل علم
كما ثبتت فيكم شهادة المسيح
حتى إنكم لستم ناقصين في موهبة ما، وأنتم متوقعون استعلان ربنا يسوع المسيح
الذي سيثبتكم أيضا إلى النهاية بلا لوم في يوم ربنا يسوع المسيح
أمين هو الله الذي به دعيتم إلى شركة ابنه يسوع المسيح ربنا
ولكنني أطلب إليكم أيها الإخوة، باسم ربنا يسوع المسيح، أن تقولوا جميعكم قولا واحدا، ولا يكون بينكم انشقاقات،
 بل كونوا كاملين في فكر واحد ورأي واحد
لأني أخبرت عنكم يا إخوتي من أهل خلوي أن بينكم خصومات
فأنا أعني هذا: أن كل واحد منكم يقول: أنا لبولس، وأنا لأبلوس، وأنا لصفا، وأنا للمسيح
هل انقسم المسيح؟ ألعل بولس صلب لأجلكم، أم باسم بولس اعتمدتم
أشكر الله أني لم أعمد أحدا منكم إلا كريسبس وغايس
حتى لا يقول أحد إني عمدت باسمي
وعمدت أيضا بيت استفانوس. عدا ذلك لست أعلم هل عمدت أحدا آخر
لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر، لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح
فإن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة، وأما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله
آمــــين





_________________
الثلاثاء 21 أيار 2019 2-1410


عدل سابقا من قبل Amer-H في السبت مايو 25, 2019 7:05 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fairouzehfriends.com/contact.forum
Amer-H
صديق فيروزي متميز جدا
صديق فيروزي متميز جدا
Amer-H


علم الدولة : Syria
الجنس : ذكر
المشاركات : 9804
الإقامة : Sweden
العـمل : IT-computer
المزاج : Good
السٌّمعَة : 316
التسجيل : 09/02/2007

الثلاثاء 21 أيار 2019 Empty
مُساهمةموضوع: القدّيسة هيلانة الملكة   الثلاثاء 21 أيار 2019 Emptyالسبت مايو 25, 2019 6:55 am

القدّيسة هيلانة الملكة
«ذَكِّرهم أن يخضعوا للرئاسات والسلاطين، ويكونوا مستعدّين لكلّ عمل صالح» (تي 3: 1)

نشأتها:
وُلدت القديسة هيلانة (حوالي 250-327 م) بمدينة الرُها من أبوين مسيحيين نحو سنة 247 م.،
فربّياها تربية مسيحية وأدّباها بالآداب الدينية. وكانت حسنة الصورة جميلة النفس، واتفق لقُنسطنس ملك بيزنطية
أن نزل بمدينة الرُها وسمع بخبر هذه القديسة وجمال منظرها، فطلبها وتزوجها حوالي عام 270 م.
فرزقت منه بقسطنطين فربّته أحسن تربية وعلّمته الحكمة والآداب.
وفي عام 293 م. التزم قُنسطنس بأن يطلقها لكي يرتبط بقرابة مع الإمبراطور الأكبر في الغرب أوغسطس مكسيميان،
بزواجه من ابنة له من زواج سابق تُدعى ثيؤدورا.
استمرت هيلانة مرتبطة بابنها، أما الثلاثين عام التالية فلا نعرف الكثير عنها.
في ظروف حرجة عاد لهيلانة مكانتها العظمى عندما ملك قسطنطين. نٌصرته على ليسينيوس Licinius عام 324 م.
جعلته الحاكم الوحيد على الإمبراطورية الرومانية، والصراع الخطير داخل الأسرة المالكة أدى إلى
استبعاد الزوجة الثانية فوستا Fausta وابنه كريسيس Crispus.
هيلانة كإمبراطورة، أم للملك وAugusta صاحبة سلطان لها اعتبارها ودورها في التاريخ:
القديسة هيلانة الملكة الإمبراطورة
الملكة هيلانة وإيمان ابنها قسطنطين Constantine I:
هيأت الملكة هيلانة قلب ابنها قسطنطين ليقبل الإيمان بالسيد المسيح. وفي الوقت المعين ظهرت له علامة الصليب
في السماء وقد نُقش تحته "بهذا تغلب". بالفعل انتصر، وآمن بالمصلوب، وصار أول إمبراطور روماني مسيحي.

قصة الصليب والعثور عليه :
بعد صلب المسيح وقيامته قام البعض من اليهود المتعصبين بردم قبر المخلص ودفن الصليب المقدس وصليبا اللصين الاخرين
اللذين كانا معه، لإخفاء معالم صليب ربنا يسوع، نظراًَ للمعجزات التي كانت تحدث هناك وبجوار القبر المقدس.
فاختفى اثر الصليب مذ ذاك ولمدة تناهز ثلاثة قرون من الزمان.
وفي مطلع القرن الرابع الميلادي اراد قسطنطين الكبير (من ولادة صربيا، وهو ابن الامبراطور قسطنطينوس الاول)
ان يأخذ روما ويصبح امبراطور الغرب. شن سنة 312 معركة ضد عدوه ماكسينـتيوس Maxentius
على مشارف المدينة بالقرب من نهر التايبر، وفي الليلة التي سبقت المعركة ظهر الصليب في السماء محاطاً بهذه الكلمات
باحرف بارزة من نور: "بهذه العلامة تغلب". كانت ام قسطنطين الملكة هيلانة مسيحية، لذا كان لدى قسطنطين
معرفة مسبقة ومودة تجاه المسيحية، لكنه نفسه لم يكن مسيحيا انذاك. فجعل راية الصليب تخفق على كل راية وعَلَم،
وخاض المعركة وانتصر على عدوه. ولما اصبح قسطنطين امبراطوراً على اوروبا باكملها، شرقا وغربا
في 315-324 بعث الكنيسة من ظلمة الدياميس، وامر بهدم معابد الاصنام وشيد مكانها الكنائس.
بعدها نذرت امه القديسة هيلانة ان تذهب الى اورشليم لنوال بركة الاراضي المقدسة، بالقرب من جبل الجلجلة.
فامرت بتنقيب المكان، وتم العثور على 3 صلبان خشبية، ولما لم يستطيعوا تمييز صليب الرب،
اقترح القديس كيرلس بطريرك اورشليم بان يختبروا فاعلية الصليب، ولأجل ذلك احضروا ميتاً ووضوعوا عليه
احد الصلبان فلم يحدث شيء، وضعوا الثاني ولم يحدث شيء ايضا، وعندما وضعوا الصليب الاخير قام الميت ومجد اللـه،
وبذلك توصلوا الى معرفة الصليب الحقيقي للسيد المسيح.
اما قصة شعلة النار التي نوقدها في عيد الصليب فاصلها ان كانت فِرقَ الجنود المكلفة بالبحث عن الصليب قد اتفقت
على اشارة اضرام النار في حال وجَدَت إحداها عود الصليب. وهكذا اضاءت المدينة كلها بوميض الشعلات ساعة
ايجادها لعود الصليب، وكان ذلك اليوم هو الرابع عشر من ايلول، ولهذا السبب فإننا نحتفل بعيد الصليب بنفس هذا اليوم.
كما وامر الملك قسطنطين ببناء كنيسة في نفس موضع الصليب على جبل الجلجلة، وسميت بكنيسة القيامة،
(وتسمى باللغات الغربية بأسم كنيسة القبر ايضاً) وهي لا تزال موجودة الى يومنا هذا.
(وقد عمل احتفال التدشين لمدة يومين متتاليين في 13 و 14 ايلول سنة 335 في نفس ايام اكتشاف الصليب).
ويذكر ان جمعاً غفيراً من الرهبان قد حضر حفل التدشين هذا، قادمين من بين بلاد ما بين النهرين وسوريا ومصر واقاليم اخرى،
ومابين 40 الى 50 اسقفاً. لابل ان هناك من ذهب الى القول بان حضور الاحتفال كان إلزامياً والتخلف عنه كان بمثابة خطيئة جسيمة...).
اما في (ق7) فقد حدث وان دخلت جيوش كسرى ملك الفرس الى اورشليم ظافراً، وتم أسر الالوف من المسيحيين
وفي مقدمتهم البطريرك زكريا، واضرمت النار في كنيسة القيامة والكنائس الاخرى بتحريض من اليهود القاطنين في اورشليم،
ونجا الصليب المكرم من النار بهمّة المؤمن يزدين الكلداني، لكنهم اخذوه غنيمة مع جملة ما اخذوا من اموال وذهب
ونفائس الى الخزانة الملكية. وبقي الصليب في بلاد فارس حوالي 14 سنة.
ولما انتصر هرقل الملك اليوناني على الفرس، تمكن من استرداد ذخيرة عود الصليب ايضا وكان ذلك سنة 628.
فاتى الى القسطنطينية التي خرجت بكل ما فيها الى استقباله بالمصابيح وتراتيل النصر والابتهاج ثم اعيد الصليب
الى اورشليم من جديد. ومنذ ذلك الحين بقي الصليب في اورشليم. فيما تبقى من زمن، فان الملوك والامراء والمؤمنين المسيحيين
بعد ذلك بداوا يطلبون قطعاً من الصليب للاحتفاظ بها كبركة لهم و لبيوتهم وممالكهم. وهكذا لم يتبقَ في يومنا هذا
من خشبة عود الصليب الاصلية الا قطعتان، الاولى لا تزال في اورشليم، والثانية في كنيسة الصليب المقدس في روما.

البحث عن الصليب المجيد وإقامة مبانٍ كنسية:
اشتركت مع قسطنطين بخصوص إقامة مبانٍ كنسية في بيت لحم وأورشليم، واكتشافها للصليب المقدس سبب حركة
إحياء لأورشليم وشجع على السياحة إليها.
رأت القديسة في الليل من يقول لها: "امضِ إلى أورشليم وافحصي بتدقيق عن الصليب المجيد والمواضع المقدسة".
وإذ أعلمت ابنها بذلك أرسلها مع حاشية من الجند إلى أورشليم، فبحثت عن عود الصليب المجيد حتى وجدته،
كما وجدت الصليبين الآخرين اللذين صلب عليهما اللصان. فقصدت أن تعرف أيهما هو صليب السيد المسيح،
فأعلمها القديس مقاريوس أسقف كرسي أورشليم بأنه هو الصليب المكتوب أعلاه: "هذا هو يسوع ملك اليهود".
ثم سألته أن ترى آية ليطمئن قلبها، فاتفق بتدبير السيد المسيح مرور قوم بجنازة ميت في ذلك الحين، فوضعت
كلاَّ من الصليبين على الميت فلم يقم، ولما وضعت الصليب الثالث قام الميت في الحال، فازداد إيمانها وعظم سرورها.
القديسة هيلانة الملكة الإمبراطورة
بعد ذلك شرعت في بناء الكنائس، وبعد ما سلمت للأب مقاريوس المال اللازم لعميلة البناء أخذت الصليب المجيد
والمسامير وعادت إلى ابنها الملك البار قسطنطين، فقبَّل الصليب ووضعه في غلاف من ذهب مرصع بالجواهر الكريمة،
ووضع في خوذته بعض المسامير التي كانت به.
صارت هيلانة مثلًا حيًّا للإمبراطورة المسيحية التي تساهم في جعل الإمبراطورية الرومانية مسيحية.
سارت هذه القديسة سيرة مرضية ورتبت أوقافا كثيرة على الكنائس والأديرة والفقراء. ثم تنيّحت عام 327 م. وهي قرابة الثمانين.

الثلاثاء 21 أيار 2019 San_co10

_________________
الثلاثاء 21 أيار 2019 2-1410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fairouzehfriends.com/contact.forum
 
الثلاثاء 21 أيار 2019
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الثلاثاء 28 أيار 2019
» الثلاثاء 14 أيار 2019
» الثلاثاء 01 أيار 2018
» الثلاثاء 29 أيار 2018
»  الثلاثاء 15 أيار 2018

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 000{ القسم الديني }000 :: أصدقاء الإنجيل اليومي-
انتقل الى: