من أقوال وأفكار أمين الريحاني :
"الحقيقة الكبرى في كل الأديان واحدة لا تتغيّر. أما العقائد فكثيرة متضاربة. الحقيقة تجمع، والعقائد تفرّق.
الحقيقة إلهية أزلية، والعقائد زمنية زائلة. أن نعرف الله
أن نتأمّله ونستشعر به في سلوكنا الإنسانيّ هذه هي الحقيقة الكبرى في كلّ الأديان.
أمّا الاتّجاه إلى وسطاء بين الإنسان وبينه تعالى فمن الانحرافات في كل دين. وشبيه بذلك الطقوس والتقاليد."
طالما كان أمين الريحاني مسيحي ماروني وهو صاحب هذه الأفكار وكان كاتب وشاعر ومؤرخ وسياسي كبير
فحتما هو تعمد على يد كاهن ، وتزوج على يد كاهن ، وعندما توفي أقام كاهن القداس في جنازته
ألم يكن هؤلاء وسطاء بينه وبين الله لماذا قبل بهم
هل قبل ذلك بسبب التقاليد أم هو لايؤمن بأفكاره التي كتبها.