فكّ الكف و فكّ الفكّ أي العطاء والكلام فكلاهما أمر نسبي أي موجب وسالب ولنتكلم عن الموجب فقط .
العطاء يكون خيرا لو كان وفق أصول العطاء التي يلتزم بها الفرد في الكنيسة التي يتبع لها ،
وهنا أتكلم لأننا مسيحيين يجب أن نلتزم بقواعد الكنيسة.
متذكرين ما قاله يسوع عن فلس الأرملة. وماتفعله يمينك يجب أن لاتدري به شمالك أو العكس
وخارج ذلك هو يصبح مثل فكّ فكّه أي الثرثرة السلبي.
أما الكلام فيجب أن يكون في حدود التعليم الحواري الذي تبعه التلاميذ والرسل مع اليهود والوثنين
لجلبهم إلى المسيحية والأنجيل المقدس يحوي عدد كبير جدا من المواضيع للحوار في سبيل خدمة الإنسان..
واليوم نحن بحاجة أكبر لفكّ الفكّ المسيحي المسيحي من أجل الحوار لتوحيد الأعياد ومن ثم الطوائف.