مارود في الأنجيل المقدس من أيات حول الحرية مايلي:
لو 4: 18 = روح الرب عليّ لانه مسحني لابشر المساكين ارسلني لاشفي المنكسري القلوب لانادي للمأسورين بالاطلاق وللعمي بالبصر وارسل المنسحقين في الحرية
رو 8: 21 = لان الخليقة نفسها ايضا ستعتق من عبودية الفساد الى حرية مجد اولاد الله.
2 كو 3: 17= واما الرب فهو الروح وحيث روح الرب هناك حرية.
غل 5: 1= فاثبتوا اذا في الحرية التي قد حررنا المسيح بها ولا ترتبكوا ايضا بنير عبودية.
غل 5: 13= فانكم انما دعيتم للحرية ايها الاخوة.غير انه لا تصيّروا الحرية فرصة للجسد بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا.
يع 1: 25= ولكن من اطّلع على الناموس الكامل ناموس الحرية وثبت وصار ليس سامعا ناسيا بل عاملا بالكلمة فهذا يكون مغبوطا في عمله.
يع 2: 12= هكذا تكلموا وهكذا افعلوا كعتيدين ان تحاكموا بناموس الحرية.
1 بط 2: 16= كاحرار وليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر بل كعبيد الله.
2 بط 2: 19= واعدين اياهم بالحرية وهم انفسهم عبيد الفساد.لان ما انغلب منه احد فهو له مستعبد ايضا.
................
وبعد ما قرأتكم هذه الأيات هل برأيكم أن الحرية في حياة المسيحي المؤمن هي ناموس وتخضع لقوانين ولها مبادىء
أم أن الحرية في حياته هي أختيارية فهي لاتخضع لأي معيار إلا المعيار الذي يختاره هو نفسه .