أُحِبُّكَ يا شَمسَ الزَمانِ وَبَدرَهُ ... وَإِن لامَني فيكَ السُهى وَالفَراقِدُ
وَذاكَ لِأَنَّ الفَضلَ عِندَكَ باهِرٌ ... وَلَيسَ لِأَنَّ العَيشُ عِندَكَ بارِدُ
فَإِنَّ قَليلَ الحُبِّ بِالعَقلِ صالِحٌ... وَإِنَّ كَثيرَ الحُبِّ بِالجَهلِ فاسِدُ
المتنبي