اكتشف علماء فلك مجرة قديمة

اكتشف علماء فلك مجرة قديمة, سجلت الأرقام القياسية بعد التأكد من أنها أبعد كائن في الكون المنظور, حيث يأمل العلماء أن تساعدهم هذه المجرة في فهم أفضل لعملية تطور الكون.



وقالت دراسة, نشرتها صحيفة ديلي تلغراف, إنه "عندما بدأت فوتونات الضوء, التي تعود لهذه المجرة, رحلتها كان عمر الكون 4% فقط من عمره الحالي".

وتبعد المجرة, المعروفة اصطلاحا بـ"يو دي أف واي-38135539"- 13.1 مليار سنة ضوئية، وهو ما يعني أن ضوءها قد استغرق عمر الحياة بأكمله تقريبا كي يصل إلى الأرض.

وتعتبر المجرة مهمة لعلماء الفلك لأنها تعود إلى ما يعرف بـ "حقبة إعادة التأين"، وهي زمن في الكون القديم عندما غيرت الطاقة الإشعاعية المنبعثة من المجرات البدائية الحالة المادية لغاز الهيدروجين المحيط.

ويعتقد العلماء أن المجرة المذكورة تكونت من نحو مليار نجم، وسيستمر ضوؤها بالإضاءة بالكثافة الحالية عشرات الملايين من السنين كي يصل إلينا، رغم أن المجرة نفسها قد تكون اختفت منذ زمن بعيد أو ابتلعتها مجموعات أصغر من النجوم.

ويأمل العلماء أن تساعدهم مجرات مثل "يو دي أف واي/38135539" في فهم أفضل لهذه لعملية تطور الكون.

يشار إلى أن فريقا من علماء الفلك الأوروبيين والبريطانيين قاسوا المسافة إلى المجرة بتحليل وهج ضوئها الخافت باستخدام منظار المرصد الجنوبي الأوروبي الضخم في تشيلي.

إن كل شيء موجود في الكتاب المقدس ..
هل علمت أن علماء الفضاء مشغولة اليوم لتثبت أن ما يقال عنة فى الكتاب المقدس خرافة ؛ ما هو الا حقيقة..
إحد مستشارى الامور المتعلقة بالفضاء ،أدلى بالحديث التالى :
أعتقد أن أعجب الاشياء التى أعطاها لنا الله اليوم هو ما حد ث لعلماء الفلك وعلماء الفضاء فى مدينة جرينيلت كانوا يدرسون ويفحصون موقع ومركز الشمس والقمر والكواكب الاخرى التى فى الفضاء فى غصون المائة أو الألف سنة القادمة
قالوا يجب أن نعرف هذا ، حتى إذا أرسلنا مراكب فضاء لا تصطدم فى مدارها بشيء ،يجب لأن نحدد مدارها من مدار الكواكب الاخرى ..حتى تسير جميعها فى وفاق تام تجنبا للكوارث وباستعمال العقل الالكترونى عبر القرون ، جاء الى نقطة ما ووقف وأصدر أشارة حمراء ، يعنى أن هناك خطأ إما فى المعلومات المغذية لة أو عطل اخر ..جاء رئيس قسم الصيانة وفحص وبحث ، وقالوا هناك يوم مفقود فى السنوات الغابرة ، فتحيروا وارتبكوا ، لكن لم تكن إجابة شافية
قال أحد الاعضاء وكان متدينا ، أذكر وأنا صغير فى مدرسة الاحد ، أن المدرسة حدثتنا أن الشمس وقفت فى كبد السماء يوميا.. ما صدقوه ، حتى أحضروا الكتاب المقدس وفى سفر يشوع وجدوا شيئا غريبا ! قال الرب ليشوع وهو يحارب اعداءة ، لا تخف ،أما يشوع فاذا أراد ان ينهى الحرب قبل حلول الظلام قال : يا شمس دومى على جبل جبعون ، إلى إن ولوا الى القول ، فوقفت الشمس فى كبد السماء ولم تعجل للغروب نحو يوم كامل .
فقال علماء الفضاء ، ها هو اليوم المفقود ، وعلموا فى جهاز العقل الالكترونى ورجعوا بة الى الوراء وإذا بالدائرة تقف ولم تقفل تماما ، وبالرجوع الى أيام يشوع وجد أن اليوم ناقص فكان 23 ساعة و20 دقيقة لم يكن يوما كاملا ، لان الكتاب بقول نحو يوم كامل كل كلمة فى الكتاب المقدس لها قيمتها وأهميتها
استمر العلماء فى حيرتهم بسبب الاربعين الدقيقة الباقية ، فى غضون الالف سنة الاتية تتضاعف كثيرا جدا، فقال ذلك العضو المتدين ،أنة يوجد فى مكان اخر فى الكتاب المقدس أن الشمس رجعت الى الوراء فاتهمة رفاقة بالجنون،لكنهم مع ذلك أحضروا الكتاب المقدس ، وإذا فى 2 ملوك أصحاح 20 حزقيال النبى وهو على فراش الموت ، جاء اشعياء النبى وقال له ان الرب سمع صلاتة وأنة سوف يشفى ولا يموت فقال حزقيا وما العلامة ؟ أجاب أشعيا هل يمتد الظل عشرة درجات ؟ فقال حزقيا لا ، بل ليرجع الى الوراء عشرة درجات 0 فدعا أشعيا النبى الرب وارجع الظل بالدرجات التى نزل بها بدرجات احاز عشر درجات الى الوراء
وعشر درجات هى بالتمام 40 دقيقة ، إذن 23 ساعة و20 دقيقة مضاف اليها 40 دقيقة يساوى يوما كاملا وهذا هو اليوم الذى يجب على علماء الفضاء أن يسجلوة ، بصفتة اليوم المفقود ، وسجلوة فعلا فى سجلاتهم
هذا ما كتبتة جريدة عالمية غير دينية ، كل محرروها لا يهمهم الدين 0ألا تثبت هذة القصة صدق ودقة كلمة الله
إن كل كلمة وكل حرف يسجلة الروح القدس فى الكتاب المقدس له قصدة ، وله معناه وله أهميتة لهذا قال يسوع فتشوا الكتب 2( يوحنا 5 : 39 )
------------