هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأرسل مقالالتسجيلدخول
 

 هل أنت على موعد مع الحب الكبير !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
AbeerAlsalm
صديقة فيروزية مساهمة
صديقة فيروزية مساهمة
AbeerAlsalm


علم الدولة : Syria
الجنس : انثى
المشاركات : 444
العـمر : 38
الإقامة : سوريا
العـمل : العمل
المزاج : جيد
السٌّمعَة : 9
التسجيل : 07/07/2007

هل أنت على موعد مع الحب الكبير ! Empty
مُساهمةموضوع: هل أنت على موعد مع الحب الكبير !   هل أنت على موعد مع الحب الكبير ! Emptyالسبت نوفمبر 28, 2009 3:57 pm

هل أنت على موعد مع الحب الكبير؟
بعض النساء لايفقدن الأمل بقدوم فارس الأحلام في أحد الأيام لكنهن لا يخفين
حسرتهنّ بسبب طول الانتظار. في المقابل، تعمد أخريات إلى طرد الرجال من
حياتهنّ في كلّ مناسبة. إنه صراع يوميّ! أي نوع من النساء أنتِ؟
1 - ربحتِ بطاقتين لحضور حفلة موسيقية:
أ- تدعين رجلاً رأيته ظهراً يتناول الغداء وحيداً بالقرب منك.
ب- تدعين أول صديق يوافق على مرافقتك.
ج- تدعين شقيقتك لأنها تشعر بالكآبة.
2 - قصدك زميل جديد في العمل للتعرف على القسم:
أ- تعرضين عليه جولة للتعرف على القسم.
ب- سبق وأعطيته الملفات اللازمة.
ج- إنه زميل، علاقة الحب مستحيلة بينكما.
3 - إذا طلب منك الحبيب بعد فترة قصيرة من لقائكما الزواج، ما سيكون ردّك؟
أ- إنه طلب متسرّع، لكن لِمَ لا؟ تبدئين بالتحضيرات.
ب- إنه مجنون، ولا يمكن أن تفرّطي بحرّيتك.
ج- إنها فكرة حسنة، لكن يجب أخذ وقت أطول لمعاشرة الآخر.
4 - تشعرين بالحيرة بين شخصين. ما العمل؟
أ- إنها مسألة مبدأ. تبقين على خيارك الأول.
ب- سبق وخرجت مع الأول، لذا ستجرّبين الخروج مع الثاني.
ج- تخرجين مع الإثنين معاً في الخفية.
5 - إذا جاء الحبيب بملابس مضحكة وغير لائقة:
أ- تسترسلين بالضحك، ولا يمكنك التوقف.
ب- تهربين! ثمة حدود للياقة.
ج- تشفقين عليه ولا تبدين أي ردة فعل.
6 - رجل أحلامك هو أفضل صديق لزوجك:
أ- تخفين إعجابك به.
ب- تفعلين ما تريدينه من دون جرح أحد.
ج- ليس خطأك إن كان صديقه يعجبك أكثر.
7 - لديك أسباب مقنعة لهجر زوجك، لكن ما وضعك الراهن؟
أ- تتمنّين لو أنك قمت بالخيار الصائب، لكن حياتك الراهنة لا تثبت ذلك.
ب- لا تزالين مكتئبة جداً، لكن زوجك أصبح خارج حساباتك.
ج- تبحثين عن شخص آخر أفضل منه.
8 - أي نوع من النساء أنت خلال السهرات؟
أ- ترقصين وتتجاوبين مع الجميع.
ب- ترقصين، تضحكين، تتكلّمين، تستمتعين بوقتك.
ج- تبحثين عن شخص يعجبك في الصالة.

9 - كيف تحددين الحب الكبير:
أ- لا داعي لذلك، فأنت تنعمين راهناً بالسعادة مع الشريك.
ب- ترين الشريك منذ الآن وهو يلعب مع أطفالكما على الشاطئ.
ج- يقوم الشريك بمبادرات معيّنة مثل تقديم خاتم زواج.
10 - في الشارع، يقترب منك شخص أصغر سناً:
أ- إقامة علاقة مع قاصر جنحة.
ب- ينجح البعض في تخطّي عقبة فارق السن.
ج- لست يائسة إلى هذا الحدّ بعد.
تحليل النتائج
أكثر من 21 نقطة:
نظرة سليمة إلى العلاقات!

أنت مستعدة لاستقبال الحب الكبير في حياتك، وربما تعيشينه راهناً. لقد شحذت
تجاربك السابقة شخصيتك في مجال الحب، وصقلت متطلّباتك، وحددت الأمور التي
قد تتنازلين عنها. أحلامك كثيرة لكنها لا تدخل في إطار الأوهام. تدركين أن
الحب لا يقع من السماء فجأة بل هو علاقة تُكتسب بفضل الثقة والاحترام بين
شخصين. باختصار، لن تتعلّقي بأول شخص تصادفينه، لكنه قد يكون الرجل
المنشود إذا ما تطابقت مواصفاته مع طموحاتك.
بين 12 و21 نقطة:
أوهام تفوق الواقع!

لا شك في أنك ستقابلين فارس أحلامك في أحد الأيام! قد لا تلاحظين وجوده
راهناً، لكن سرعان ما سيظهر شريكك في الحياة. لكن في الوقت الحاضر،
تحتاجين إلى الاستقرار في حياتك وإلى النضوج. إذا جرحك الحب الآن، ستشعرين
بمتعة عيش حبّ آخر. عليك التعرّف إلى نفسك أولاً للتمكن من تقبّل الآخر.
أصبري قليلاً بعد وستجدين الشخص المنشود.
تردّد ومتطلبات مبالغ فيها!
تكمن المشكلة لديك في تحديد مفهوم الحب الكبير لا في إيجاده. بما أنك تريدين
تجنب القيام بخيار خاطئ، تميلين إلى عيش تجارب عاطفية متعددة بحثاً عن
الشخص المثالي، فتقيسين مزايا الأشخاص وعيوبهم ثم تنتقلين للبحث عن شخص
أفضل. إذا وجدتِ الحب الكبير، أعطيه فرصة ليتطوّر.
...........
من مجلة عالم المرأة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل أنت على موعد مع الحب الكبير !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإربعاء الرابع من الصوم الكبير وهو منتصف الصوم الكبير
» ما اجمل ماكتبه جبران
» الأرض على موعد مع ظاهرة لم نشهدها منذ 150 سنة
» مستخدمو واتساب على موعد مع تحديث مفيد جدا
» المحطات التي تسبق موعد بدء المونديال 2018

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: 000{ القسم الأجتماعي والثقافي والصحي }000 :: أصـدقاء الأسرة والمجتمع-
انتقل الى: