" وتفاضلت نعمة ربنا جداً مع الإيمان والمحبة التي في المسيح يسوع.
صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول أن المسيح يسوع جاء الى العالم ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا "
( 1 تيموثاوس : 1: 14 ـ 15 )
من كتب هذه الأية هو القديس بولس ، وبذلك فكلنا وقعنا في الخطية التي أرتكبها أدم ,وطبعا بولس الرسول يقول عن نفسه خاطي ،فحتما كنا خطاة.
وطبعا بعض البشر في هذه الأيام لو قلنا لهم أنتم خطاة ، أكيد رح تصير مشاجرة كبيرة ، وبتصوري وحسب معرفتي المتواضعة
بأنو بعض الكنائس تختلف في إيمانها حول توريث خطية أدم .
يقول بولس الرسول في رسالته إلى رومية:
"كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطية الموت. وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، وإذ أخطأ الجميع" (رو5: 12).
المقصود بالموت ، هو الأنفصال بالروح عن الله وكل من يبتعد عن الله يعتبر ميتاً.