التناقض في الفكر الأجتماعي بين البشر موجود من قديم الزمان ولاضير في ذلكولكن الضير في من يتبجح
أنه يتكلم عن أمر ما وهو يجهله وخاصة عند الكلام عن فتره معقدة من تاريخ سوريا بين فترة 1920 ـ 1958
ولذلك كمثال ماذا يهمني لون قطعة كقماش كرمز علم أو غير علم عندما أحتاجها لأوقف نزيف جريح أو لأغطي بها طفلا مولود حديثا .
وكذلك كل فرد عنده تناقضات فكرية أجتماعية على المستوى الشخصي الخاص .يضع لك صوره نازح ميت من الجوع
وبعد قليل يضع لك صورته مع عائلته لعزومة والطاولة مفروشة بالمشاوي والحلويات والمشروبات .
يعني كيف رح صدق أن الفرد من هذا النوع يكون له خط ثقافي أو اجتماعي معين على صفحته .
أنا شخصيا أغتاظ جدا أن أرى قليل الإيمان ينصحني بالتقوى..
لذلك حقا نحن نحتاج إلى ثورة وجلاء للفكر الأجتماعي في كل ساعة باليوم .