السيد المسيح وتلاميذه في ذلك الوقت عيدوا عيد الفصح اليهودي وفق تقاليد اليهود وبقيت التقاليد نفسها بعد صعود الرب إلى السماء .
وأستمروا التلاميذ بنفس العادة للفصح اليهودي. وبعد مجمع اورشليم ماكان في شرقيين وغربيين .
وتاريخ يوم عيد الفصح المجيد يتعلق بالتقويم الشرقي الذي وضعه يوليوس قيصر والتقويم الغريغوري وهو التقويم الغربي.
الذي كل منهما يحسب تاريخ العيد بطريقته الخاصة . وكلمة شرقي وغربي صار فيها أختلاط بالكنائس.
في كنائس شرقية بتعيد عالغربي وفي كنائس غربية بتعيد عالشرقي . وفي كنائس شرقية بتخالف الكنائس الشرقية
ومابتعيد معها عيد الميلاد بتاريخ 25 كانون الأول.مع أنه في أتفاق مسبق بين الكنائس الشرقية والغربية أن يعيدو
الميلاد تاريخ 25 كانون الأول يعني عالغربي ويعيدو الفصح عالتقويم الشرقي . ولكن ماصار ألتزام بذلك ورجعوا انقسموا .