أسوار وأبراج حمص القديمة

بعض الأماكن والمناطق في حمص :

أبو الهول: وهو مزار وضريح لأحد التابعين في أول بستان الديوان كان مولى لبني كندة، وسمي بأبي الهول لشدة سواده وضخامة جسمه وقوته وشجاعته وقد شارك في فتوح بلاد الشام.
أبو العوف: وهو شارع هام من شوارع المدينة سمي نسبة إلى محمد بن عوف الطائي الموجود ضريحه في طرف الشارع الشمالي.
أم الزنار: وهي كنيسة في بستان الديوان تعود إلى العصر البيزنطي، وسميت بهذا الاسم بعد اكتشاف زنار يقال إنه للسيدة مريم العذراء.
باب هود: ويطلق الاسم على حي في حمص، وعلى باب في السور الغربي، ويعود الاسم إلى مقام يقال إنه للنبي هود قرب الباب أزيل مؤخراً.
الكتيب: ويقال الكثيب وهي مقبرة تضم رفات عدد كبير من الصحابة والتابعين تقع شرق المدينة.
وادي السايح: وهو منخفض ينتهي قرب جامع خالد بن الوليد، وسمي نسبة إلى الشيخ محمد الإسكندراني الزاهد يقال إنه كان يسوح في البلاد فسمي بالسايح، وقبره في الطرف الغربي للوادي أزيل مؤخراً.
الناعوره: وهو اسم حي في وسط المدينة تعود تسميته إلى الناعورة التي أقيمت فيها 1124 هـ 1712 م وأزيلت الناعورة عام 1946.
شارع الدبلان: سمي بشارع الدبلان نسبة إلى صاحب المقهى على الساقية في طرف الدبلان الغربي، واسمه أمين الدبلان وهو شارع مشهور في حمص، بدأ يتكون نتيجة التوسع العمراني منذ عام 1890م.
ساحة الحطب: وهي مكان بيع الحطب أيام الشتاء يقال أنها كانت قرب سوق النحاسين وقيل قرب الساعة القديمة.
الروضة: وهي مقهى ومتحف وقصر ومسرح الزهراء بنيت أيام الانتداب الفرنسي في شارع السرايا.
قيادة موقع حمص: بناء تراثي مشهور في الساحة الجديدة بني عام 1915 أزيل بناء الموقع عام 1985
المريجة: تصغير للمرج كانت أرض البيادر لمدينة حمص تدرس وتذرى فيها، وكانت مقصد المتنزهين في الربيع.
الصفصافة: سميت لوجود صفصافة كبيرة فيه، وهي تقع جنوب جامع الزعفرانة.
التغرة: نسبة إلى أول ثغرة حدثت في سور حمص الشمالي، وسمي حمام التغرة نسبة إليها.
طاقة أبو جرس: وهي طاقة أو ثغرة في سور حمص الشرقي، ويقال سميت بهذا الاسم لرؤية كلب أسود في رقبته جرس، كان يخرج من ثغرة في السور الشرقي ليلاً، وهي إشارة إلى الجن.
قصر الشيخ: اسم شارع يمتد من شارع أبو الهول حتى الورشة نسبة إلى قصر عبد الله الحراكي.
ضهر المغارة: يقع شمال القلعة نسبة إلى مغارة موجودة في المنطقة.
الورشة: منطقة تقع في الشمال الشرقي من حمص القديمة قريبة من باب تدمر نسبة على تجمع العمال فيها.
السرايا: وتعني القصر ودار الحكومة والسرايا القديمة كانت تقع عند ساحة الحب في حي بني السباعي وأصبحت مستودعاً للحبوب، والسرايا الثانية: بناها قائم مقام حمص محمود باشا البرازي في شارع الميتم التلة، وأقيم بدلاً منها بناء دار الأيتام حالياً، والسرايا الحالية بنيت في منتصف القرن العشرين مكان ثكنة الدبويا التي أقامها إبراهيم بن محمد علي باشا، وأصبح الشارع الذي يمر أمامها يعرف بشارع السرايا.
أبو صابونة: منخفض غرب حمص على ضفة الساقية وهي أرض الملعب البلدي حالياً وهي منطقة أثرية قديمة، وتسميتها بأبي صابونة نسبة إلى الغربان التي كانت تنزل فيها، والغراب يسمى بأبي صابونة لأنه كان يسرق الصابون من اللاتي كن يغسلن على الساقية.
جورة الشياح :وهو اسم لحي من أحياء المدينة، وكانت المنطقة عبارة عن منخفض يمتد من باب السوق إلى جامع خالد بن الوليد. وكانت مكاناً للمكالس، حيث يحرق فيها الحجر ويحول إلى كلس وكان الوقود هو نبات الشيح البري، فدعيت بأسمه.
جورة العرايس: وهي عبارة عن منخفض كبير في الطرف الغربي من المدينة، كان محصوراً بين سكتي حديد طرابلس والشام اللتين تلتقيان عند المحطة القديمة، ويقال إن الناس كانوا يشاهدون حفلات أعراس للجن ليلاً في الجورة، والمؤكد أنها كانت مكان التقاء واستراحة لمواكب الأعراس القادمة من القرى الغربية إلى المدينة أو العائدة منها.
ميماس: ومعناها في السريانية المهرج والنديم والعابث، وقيل: إنه يعني مخاضة الماء، وفي اليونانية: اسم جبل في اليونان، وفي العربية تعني الماء الآسن ويقال كان فيها دير الميماس، وهو المتنزه المشهور على العاصي غرب مدينة حمص.
السيران: النزهة خارج المدينة في البساتين، وعلى ضفاف العاصي أو الساقية أو الميماس.