هكذا قال ربنا له المجد ، طوبى للانقياء القلب .لانهم يعاينون الله
فكم هو مهم لنا ان نكون انقياء القلوب وأنقياء القلوب دوما يعطوا حتى ولو كانو فقراء والعطاء الذي قدمة ذلك
الرجل المعطاء هوعمل روحي سنجده بكل وضوح تام في تعاليم الرب .
أما المهنة فهي في كافة الاحوال عمل ولا أحد يخجل من العمل السيد المسيح عمل راعي غنم وعمل نجارا
وساعد يوسف النجار في عمله وهو ايضا من غسل ارجل التلاميذ وبكل تواضع. أما الحياة تجبر الفرد
بأن يعمل الذي يرغبة وأحيانا الذي لايرغبه.
شكرا ياصديقتنا على هذا الاختيار للموضوع