ميادة بسيليس (1967 م) هي فنانة سورية ولدت في حلب. بدأت مشوارها الفني في التاسعة من عمرها حيث سجلت
دور أصل الغرام في إذاعة حلب وكانت الأولى في برنامج الهواة. وهي فنانة متزوجة.
أهم الأعمال التي شاركت بها
- 1976 سجلت دور أصل الغرام في إذاعة حلب وكانت الأولى في برنامج الهواة
- 1978 قدمت أوبريت "ملكة القطن والشمس" ونالت كأس أجمل صوت في مهرجان الطلائع
- 1979 دعتها إذاعة حلب للمساهمة في برنامج " حكايات عمو رضوان " بأغنية تغنيها في ختام كل حلقة
- شاركت في مهرجان بغداد لغناء الناشئين وحصلت على جائزتي أجمل صوت وأجمل أداء
- 1982 قدمت أوبريت " عروس القلعة " وحفلاً غنت فيه مجموعة الأغاني الترائية والشعبية
- 1986 قدمت مجموعتها الأولى " يا قاتلي بالهجر "
- 1985 قدمت مجموعتها الثانية : " خلقت جميلة "، والثالثة :" أبانا "
- 1993 قدمت مجموتها الرابعة : " بقلبي في حكي "، والخامسة : " شجرة العيد "، والسادسة :" أمسية ميلادية"
- 1995 شاركت في حفل افتتاح المحطة الفضائية السورية وفي مهرجان الأغنية السورية الثاني
- 1996 نالت جائزة الأورنينا الذهبية عن قصيدتها " حنين "، والثامنة :" مريميات " نالت جائزة أورنينا لأفضل أداء وحضور
- مسرحي في مهرجان الأغنية السورية الرابع ،وشاركت في مهرجان المحبة باللاذقية
- في عام 1997 قدمت مجموعتها السابعة : " حنين "، والثامنة :"مريميات " ونالت جائزة أورنينا لأفضل أداء وحضور مسرحي
- 1998 ساهمت في تقديم الليلة السورية في دار الأوبرا المصرية بالقاهر
- نالت الجائزة الذهبية عن أغنيتها "كذبك حلو " من مهرجان القاهرة.شاركت في مهرجان الأغنية السورية الخامس
- 1999 نالت الدرع التذكارية عن أغنيتها: " حنينة " من مهرجان عيد الأم في عمان - الأردن.
- قدمت أمسيتها المريمية في حمص - سورية وفي عمان - الأردن.
- أقامت حفل على مدرج قلعة حلب ضمن فعاليات مهرجان بصرى.
- أقامت حفلتين في دار الأوبرا : مدريد - أسبانيا للجالية السورية.
- نالت جائزة الأورنينا الذهبية عن أغنيتها " ياغالي" (مهرجان الأغنية الخامس 1998).
- نالت جائزة الأورنينا عن أغنية :" كذبك حلو " كأفضل أداء وحضور مسرحي (مهرجان الأغنية السورية الرابع 1998)
- قدمت حفل في قصر الأونيسكو بيروت - لبنان
- نالت الأورنينا الذهبية عن أغنية " هوى تاني " كما نالت الأغنية ذاتها جائزة الأورنينا كأفضل لحن حديث
- في مهرجان الأغنية السورية السادس. نالت أغنيتها : خليني على قدي "جائزة أفضل لحن حديث في مهرجان الأغنية السورية السابع.
- أقامت حفل للجالية السورية في لوس أنجلوس -الولايات المتحدة الأمريكية.
- كما أقامت حفل في مجمع (The Palace Of Fine Art) للجالية السورية في سان فرانسيسكو.شاركت في مهرجان المدينة تونس بحفلتين في المسرح البلدي.
- في عام 2001 : نالت الجائزة الذهبية كأفضل أغنية مصورة (فيديو كليب) في مهرجان البحرين عن أغنيتها :"هوى تاني"
- 2200 مشاركة متميزة في مهرجان المحبة في اللاذقية كانون الأول 2003أصدرت ألبوم " عادي " 2004: نالت المرتبة الثالثة في مهرجان الاغنية السورية عن اغنية " طيب خليك " نالت الجائزة الأولى في مهرجان الموسيقى العربية في الدار البيضاء عن أغنية " يا رجائي "
ألبومات ميادة
- يا قاتلي بالهجر
- خُلقت جميلة
- بقلبي في حكي
- حنين
- يا غالي (أجمل أغاني ميّادة)
- يا ليالي (حفلة حيّة)
- المغنّية والعود (حفلة حيّة)
- أبانا (ترانيم دينيّة)
- أمسية ميلاديّة (ترانيم دينيّة)
- شجرة العيد (أغاني ميلاديّة)
- مريميّات (أناشيد دينيّة)
- أجراس بيت لحم.
- عادي 2003
- إلى أمي و أرضي ( أحدث عمل 2010)
============
لمحة عن سمير كويفاتي
مواليد 1960 في حلب
موهبته أضاءت اسمه موسيقيّاً ودفعته أولاً لدراسة الموسيقى في معهد حلب ثم أكمل دراسته بجهد شخصي
تحت أشراف كبار أساتذة الموسيقى الموجودين آنذاك في حلب .
1975 بدأت أصابعـه تداعـب آلـة البيانــو ( والكيبورد ) وهذه كانت الخطوة الأولى باتجاه تأليف فرقة موسيقيّة خاصّة .
أهتمّ بالتوزيع الموسيقي للمقامات الشرقيّة وأعمال الرحابنة وسيّد درويش .
1978 ألّف فرقة مسرحيّة صغيرة وقدّم من خلالها ثلاث مسرحيّات لفيروز والأخوين الرحباني.
وتابع مشواره الفنّي كعازف ومؤلّف موسيقي للإعلانات الإذاعيّة والتلفزيونيّة .
1987 ازداد مشواره الفنّي بريقاً لارتباطه بالفنّانة ميّادة بسيليس وشكّلا معاً ثنائي , استطاعا من خلاله تقديم مشروع
فنّي مميّز ولا يزالا يعملان معاً على بلورته بالشكل الأفضل والأكمل .
1991 أصدر مجموعتين غنائيّتين مع ميّادة بالتعاون مع الشاعر سمير طحّان وكانت هذه خطوة مهمّة أضاءت ميّادة
وسمير فنّياً وسلّطت الضوء على تجربتهما .
1993 بدأت خطوة جديدة في مشواره الفنّي بتأليفه موسيقى تصويريّة لبعض المسلسلات المحليّة ولا يزال يعمل في هذا المجال .
ثم أنشأ استديو خاص(MAESTRO ) اعتمد عليه في تسجيل أعماله الخاصة .
يتابـع مشـواره الفنّي كمؤلّف موسيقى ( تلحيناً وتوزيعاً ) وأحيانـاً شاعراً غنائيّاً ( كتب عدة أغنيات لميّادة ) وله عدّة مؤلّفات
موسيقيّة لفرق راقصة (فولكلوريّة) بسوريا ولبنان والخليج العربي إضافة لكونه عازف كيبورد مع فرقته الموسيقيّة
وصاحب استديو مايسترو في حلب .
سمير كويفاتي فنّان يعلم أن الثبات في عالم الفن وترك بصمة فيه يحتاج إلى الصعود درجة درجة كسلّمه الموسيقي
الذي تآلف معه وأصبح لاعباً على نغماته .