عم أتمشى عالصبح والشمس شارقة الطقس ربيعي والزهور ع نداها فايقة وإذ بشقـرا سويدية دراجتــــها سايقة وكل خيوط الشمس بشعـرها سارقة سألتها إن بدهــا مساعدة أو متضايقة وان كانت عم تتمرن أو عندها مسابقة جاوبت بحروف ظلت ع شفافــها دابقة والنـور من عيونــها يوحي أنها عاشقة وقالــت وحيــاة شمس الشرق الحــارقة قلبي ببحر الهوى ينبض وأمواجه غارقة والـدم بشراينني يجري كالنار الحـارقة بشوف الطبيعة عالصبح بعيــون بارقة والرب شاهــد ع كلامـــي إني صادقة قلتها روحي أنتِ مثل القهـــوة المفورة مش طيبة عالــريق إلا إذا كانت رايقة