ما أروع عالمك يا ميساء و ما أعذبه بخيالاته و جماله وروعته و شهوته و جنونه....عذب رغم انغماسه في أحلام الجسد...طاهر رغم رؤاه التي لا حدود لها ...نقي كنقاء دموع الصبح...
عالم من ورود وأقمار و شموع و ابتهالات.....
ما من رجل فيه ضمير ...رجل حقيقي...الا و يتمنى أن يعيش داخل عالمك هذا...ومن يرفضه و يشوب صفاءه فليس برجل.....
تقبلي احترامي وتقديري