المحبه في ايات من الكتاب المقدس

المحبه في ايات من الكتاب المقدس

صموئيل 20: 17 ثم عاد يوناثان واستحلف داود بمحبته له لانه احبه محبة نفسه

مزامير 45: 1 لامام المغنين على السوسن. لبني قورح. قصيدة. ترنيمة محبة. فاض قلبي بكلام صالح. متكلم انا بانشائي للملك. لساني قلم كاتب ماهر

امثال 10: 12 البغضة تهيج خصومات والمحبة تستر كل الذنوب

امثال 15: 17 اكلة من البقول حيث تكون المحبة خير من ثور معلوف ومعه بغضة

امثال 17: 9 من يستر معصية يطلب المحبة ومن يكرر أمرا يفرق بين الاصدقاء

نشيد الانشاد 8: 6 اجعلني كخاتم على قلبك كخاتم على ساعدك. لان المحبة قوية كالموت. الغيرة قاسية كالهاوية. لهيبها لهيب نار لظى الرب

نشيد الانشاد 8: 7 مياه كثيرة لا تستطيع ان تطفئ المحبة والسيول لا تغمرها. ان اعطى الانسان كل ثروة بيته بدل المحبة تحتقر احتقارا

ارميا 31: 3 تراءى لي الرب من بعيد. ومحبة ابدية احببتك من اجل ذلك ادمت لك الرحمة

هوشع 11: 4 كنت اجذبهم بحبال البشر بربط المحبة وكنت لهم كمن يرفع النير عن اعناقهم ومددت اليه مطعما اياه

متى 24: 12 ولكثرة الاثم تبرد محبة الكثيرين

مرقس 12 :33 ومحبته من كل القلب ومن كل الفهم ومن كل النفس ومن كل القدرة ومحبة القريب كالنفس هي افضل من جميع المحرقات والذبائح

لوقا 11: 42 ولكن ويل لكم ايها الفريسيون لانكم تعشّرون النعنع والسذاب وكل بقل وتتجاوزون عن الحق ومحبة الله. كان ينبغي ان تعملوا هذه ولا تتركوا تلك

يوحنا 5: 42 ولكني قد عرفتكم ان ليست لكم محبة الله في انفسكم

رومية 5: 5 والرجاء لا يخزي لان محبة الله قد انسكبت في قلوبنا بالروح القدس المعطى لنا

رومية 8: 35 من سيفصلنا عن محبة المسيح. أشدّة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف

رومية 8: 39 ولا علو ولا عمق ولا خليقة اخرى تقدر ان تفصلنا عن محبة الله التي في المسيح يسوع ربنا

رومية 12: 9 المحبة فلتكن بلا رياء. كونوا كارهين الشر ملتصقين بالخير

رومية 12: 10 وادّين بعضكم بعضا بالمحبة الاخوية. مقدمين بعضكم بعضا في الكرامة

رومية 13: 10 المحبة لا تصنع شرا للقريب. فالمحبة هي تكميل الناموس

رومية 14: 15 فان كان اخوك بسبب طعامك يحزن فلست تسلك بعد حسب المحبة. لا تهلك بطعامك ذلك الذي مات المسيح لاجله

رومية 15: 30 فاطلب اليكم ايها الاخوة بربنا يسوع المسيح وبمحبة الروح ان تجاهدوا معي في الصلوات من اجلي الى الله

كورنثوس 4: 21 ماذا تريدون. أبعصا آتي اليكم ام بالمحبة وروح الوداعة

كورنثوس 8: 1 واما من جهة ما ذبح للاوثان فنعلم ان لجميعنا علما. العلم ينفخ ولكن المحبة تبني

كورنثوس 14: 1 اتبعوا المحبة ولكن جدوا للمواهب الروحية وبالأولى ان تتنبأوا

كورنثوس 16: 14 لتصر كل اموركم في محبة

كورنثوس 2: 4 لاني من حزن كثير وكأبة قلب كتبت اليكم بدموع كثيرة لا لكي تحزنوا بل لكي تعرفوا المحبة التي عندي ولا سيّما من نحوكم

كورنثوس 2: 8 لذلك اطلب ان تمكنوا له المحبة

كورنثوس 5: 14 لان محبة المسيح تحصرنا. اذ نحن نحسب هذا انه ان كان واحد قد مات لاجل الجميع فالجميع اذا ماتوا

كورنثوس 6: 6 في طهارة في علم في اناة في لطف في الروح القدس في محبة بلا رياء

كورنثوس 13: 11 اخيرا ايها الاخوة افرحوا. اكملوا. تعزوا. اهتموا اهتماما واحدا. عيشوا بالسلام واله المحبة والسلام سيكون معكم

كورنثوس 13: 14 نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم آمين

غلاطية 5: 6 لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا ولا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة

غلاطية 5: 13 فانكم انما دعيتم للحرية ايها الاخوة. غير انه لا تصيّروا الحرية فرصة للجسد بل بالمحبة اخدموا بعضكم بعضا

غلاطية 5: 22 واما ثمر الروح فهو محبة فرح سلام طول اناة لطف صلاح ايمان

افسس 1: 4 كما اختارنا فيه قبل تأسيس العالم لنكون قديسين وبلا لوم قدامه في المحبة

افسس 3: 18 وانتم متأصلون ومتأسسون في المحبة حتى تستطيعوا ان تدركوا مع جميع القديسين ما هو العرض والطول والعمق والعلو

افسس 3: 19 وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة لكي تمتلئوا الى كل ملء الله

افسس 4: 2 بكل تواضع ووداعة وبطول اناة محتملين بعضكم بعضا في المحبة

افسس 4: 15 بل صادقين في المحبة ننمو في كل شيء الى ذاك الذي هو الراس المسيح

افسس 4: 16 الذي منه كل الجسد مركبا معا ومقترنا بموازرة كل مفصل حسب عمل على قياس كل جزء يحصّل نمو الجسد لبنيانه في المحبة

افسس 5: 2 واسلكوا في المحبة كما احبنا المسيح ايضا واسلم نفسه لاجلنا قربانا وذبيحة للّه رائحة طيبة

افسس 6: 23 سلام على الاخوة ومحبة بايمان من الله الآب والرب يسوع المسيح

فيلبي 1: 17 واولئك عن محبة عالمين اني موضوع لحماية الانجيل

فيلبي 2: 1 فان كان وعظ ما في المسيح ان كانت تسلية ما للمحبة ان كانت شركة ما في الروح ان كانت احشاء ورأفة

فيلبي 2: 2 فتمموا فرحي حتى تفتكروا فكرا واحدا ولكم محبة واحدة بنفس واحدة مفتكرين شيئا واحدا

كولوسي 2: 2 لكي تتعزى قلوبهم مقترنة في المحبة لكل غنى يقين الفهم لمعرفة سرّ الله الآب والمسيح

كولوسي 3: 14 وعلى جميع هذه البسوا المحبة التي هي رباط الكمال

تسالونيكي 3: 12 والرب ينميكم ويزيدكم في المحبة بعضكم لبعض وللجميع كما نحن ايضا لكم

تسالونيكي 4: 9 واما المحبة الاخوية فلا حاجة لكم ان اكتب اليكم عنها لانكم انفسكم متعلمون من الله ان يحب بعضكم بعضا

تسالونيكي 5: 8 واما نحن الذين من نهار فلنصح لابسين درع الايمان والمحبة وخوذة هي رجاء الخلاص .
--------------
ومع كلمة محبة أنقل لكم محبتي
رامونا

بارك الرب المحبة التي أحبنا فيها فهو من علمنا علمنا علي المحبة ودعانا أن نحب بعضا بعض ..بارك الرب كتاباتك يا أخت رامونا ودوما تأتينا بمواضيع جديدة ..
عاشقة الروح

المحبة لا تعطي الا ذاتها
بوركت كتاباتك و بوركت روحك الطيبة المحبة....

شكرا لك يا أخت رامونا ...ولا يوجد من أجمل كلمة محبة وعندما نتأمل فى “محبة الله لنا " نجدها بلا حدود ، وفى كل المجالات ، وفى كل وقت .

+ وما أعظم محبة الله لنا ، وبدورنا نحن نحاول أن نحبه ، لأنه أحبنا من قبل ، ويكفى أن " الله محبة " ، هو رب الخير ، ويقدم لنا كل الخير ، ويبعد عنا كل شر .

+ وقد أحبنا قبل أن نكون فى العالم ، ومن أجل محبته خلقنا ، لكى نتمتع بالوجود معه – فى دنياه وسماه – ولذلك خلقنا على صورته ومثاله ، فى الحرية والإرادة والخلود والعقل الخ ..... ،
وأعد لنا كل شئ ، لراحتنا فى حياتنا على الأرض ، قبل أن يخلقنا فى الدنيا .

+ ولما سقطنا فى الخطية – بغواية عدو الخير – أعد لنا الرب المُحب طريق الخلاص ، وفتح لنا باب التوبة حتى نهاية العمر ، ومن محبته الشديدة لنا تجسد ، وأخذ طبيعتنا وباركها فيه ،
ومن محبته العملية لنا مات عنا على عود الصليب باحتماله آلاماً تفوق قدرة البشر .

+ ومن محبته أيضاً ، أنه لن يحاسب الخُطاة على كثرة شرورهم وآثامهم ، ولكن على عدم توبتهم قبل موتهم ،
كما قال أحد الآباء القديسين : " الله لن يسألك : لماذا أخطأت ؟! ولكن : لماذا لم تتب ؟!
فبما ستُجيب ؟! .

+ ومن محبته لنا قال : " لا أعود أسميكم عبيداً ، بل أبناء أحباء " ( يو 15 : 15 ) .
ودعانا إخوته ، وصيرنا أبناء للآب السماوى ، كم تامل القديس يوحنا الحبيب وقال للكل :
" أنظروا ، اية محبة أعطانا الآب ، حتى نُدعى أولاد الله " ( 1 يو 3 : 1 ) .

+ ومن محبته لنا ، مضى ليُعد لنا مكاناً ، وسيأتى – فى أقرب وقت – ليأخذنا معه إلى ملكوته الأبدى السعيد .

+ وفى محبته لنا وعدنا " ها أنا معكم كل الأيام ، وإلى أنقضاء الدهر " ( مت 28 : 20 ) أى حفظه ورعايته لنا طول العمر ، فله كل الشكر .

+ وما أجمل أن نطلب الرب ذاته – لا عطاياه – وأن نتأمل دائماً فى سائر صفاته ، وفى بركاته ونعمه ، ونشكره على كل ما وهبه لنا ، فى الماضى والحاضر والمستقبل ،
ولا نفعل ما يُحزن قلب الرب من ارتكاب خطايا وعثرات ،
بل نتأمل حسناته ورعايته وطول أناته ونحمده ، باستمرار ، على عطاياه فى دنياه وسماه .

+ وقد صلى شخص مبارك وقال
”يارب ، علمنى أن أحب الناس ، كما أحببتنى يارب ، وإن نسيتك ، لا تنسانى. يارب علمنى كيف أحبك بمثل ما تحبنى "