عندما نتصرف الصح في أي مرحلة ...بحب و بصدق و بتضحية....تأتي الندامة حزنا على الآخر وليس ندما على ما فعلناه أو فعلوه
هي راحة الضمير وفقط من ينجينا من دموع الندم..راحة الضمير والضمير هو الله الناطق في مهجاتنا وهو الذي يدفعنا أن نعيد (ما نسميه أخطاء )في كل مرة...أن نفعل الصواب و نلاقى بالشر خير من أن نبادر بالأنانية ونقول أننا نصحح أخطاء الماضي التي لم تكن أخطاء أصلا...نصيحتي للجميع :لا تندم على خير قمت به و لا على لحظة صدق عشتها و لا على حبيب قدمت عمرك من أجله و لا على مبلغ دفعته و لم تستعده و لا على صدق قوبل بالكذب و لا على عشق قوبل بالخيانة لأنك كسبت نفسك و خسرت الأيام وهو خير من أن تربح العمر كله و الدنيا و تخسر نفسك...لا يصح الا الصحيح...والصح هو الصح حتى في عالم مليء بالأخطاء
هذا هو رأيي الشخصي ..تقبلي ديما مني كل الاحترام وشكرا على موضوعك الرائع والعميق
وللجميع تقبلوا مروري المتواضع على هذا الموضوع